فيه يمترون : يشكّون و يكذّبونك فيه
قالوا: لا تَخَفْ، فإنَّا جئنا بالعذاب الذي كان يشك فيه قومك ولا يُصَدِّقون، وجئناك بالحق من عند الله، وإنا لصادقون، فاخرج مِن بينهم ومعك أهلك المؤمنون، بعد مرور جزء من الليل، وسر أنت وراءهم؛ لئلا يتخلف منهم أحد فيناله العذاب، واحذروا أن يلتفت منكم أحد، وأسرعوا إلى حيث أمركم الله؛ لتكونوا في مكان أمين.
قالوا بل جئناك بما كانوا فيه يمترون - تفسير السعدي
{ قَالُوا بَلْ جِئْنَاكَ بِمَا كَانُوا فِيهِ يَمْتَرُونَ }- أي: جئناك بعذابهم الذي كانوا يشكون فيه ويكذبونك حين تعدهم به
تفسير الآية 63 - سورة الحجر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قالوا بل جئناك بما كانوا فيه يمترون : الآية رقم 63 من سورة الحجر

قالوا بل جئناك بما كانوا فيه يمترون - مكتوبة
الآية 63 من سورة الحجر بالرسم العثماني
﴿ قَالُواْ بَلۡ جِئۡنَٰكَ بِمَا كَانُواْ فِيهِ يَمۡتَرُونَ ﴾ [ الحجر: 63]
﴿ قالوا بل جئناك بما كانوا فيه يمترون ﴾ [ الحجر: 63]
تحميل الآية 63 من الحجر صوت mp3
تدبر الآية: قالوا بل جئناك بما كانوا فيه يمترون
مهما شكَّ المجرمون بعذابهم واستبعدوه فإنه آتٍ إليهم، ونازلٌ بهم.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , جئناك , يمترون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- والذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون
- فكيف كان عذابي ونذر
- قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن
- ذلك عالم الغيب والشهادة العزيز الرحيم
- فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين
- ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم من الله من شيء إلا
- أن جاءه الأعمى
- تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون
- ثم أغرقنا بعد الباقين
- الله الصمد
تحميل سورة الحجر mp3 :
سورة الحجر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحجر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, March 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب