والذين هم مع اجتهادهم في العبادة يخافون الله فيدعونه أن ينجيهم من عذاب جهنم، إن عذابها يلازم صاحبه. إن جهنم شر قرار وإقامة.
إنها ساءت مستقرا ومقاما - تفسير السعدي
{ إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا } وهذا منهم على وجه التضرع لربهم، وبيان شدة حاجتهم إليه وأنهم ليس في طاقتهم احتمال هذا العذاب، وليتذكروا منة الله عليهم، فإن صرف الشدة بحسب شدتها وفظاعتها يعظم وقعها ويشتد الفرح بصرفها.
تفسير الآية 66 - سورة الفرقان
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إنها ساءت مستقرا ومقاما : الآية رقم 66 من سورة الفرقان

إنها ساءت مستقرا ومقاما - مكتوبة
الآية 66 من سورة الفرقان بالرسم العثماني
﴿ إِنَّهَا سَآءَتۡ مُسۡتَقَرّٗا وَمُقَامٗا ﴾ [ الفرقان: 66]
﴿ إنها ساءت مستقرا ومقاما ﴾ [ الفرقان: 66]
تحميل الآية 66 من الفرقان صوت mp3
تدبر الآية: إنها ساءت مستقرا ومقاما
مَن علم سوءَ حال أهل النار -أجارنا الله منها- استعاذ بالله تعالى منها صادقًا بلسانه وقلبه؛ وصالح عمله، وشديد اعتصامه بربِّه؛ وخوفه منه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : إنها , ساءت , مستقرا , ومقاما ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين
- ولا ينفعكم نصحي إن أردت أن أنصح لكم إن كان الله يريد أن يغويكم هو
- وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين
- إنا كل شيء خلقناه بقدر
- ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم
- وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرتهم الحياة الدنيا وذكر به أن تبسل نفس بما
- وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي
- سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه
- وهو الذي أحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم إن الإنسان لكفور
- إنه لقول فصل
تحميل سورة الفرقان mp3 :
سورة الفرقان mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الفرقان
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, October 18, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب