وأراد القوم بإبراهيم الهلاك فأبطل الله كيدهم، وجعلهم المغلوبين الأسفلين.
وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين - تفسير السعدي
{ وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا ْ} حيث عزموا على إحراقه، { فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ ْ}- أي: في الدنيا والآخرة، كما جعل الله خليله وأتباعه، هم الرابحين المفلحين.
تفسير الآية 70 - سورة الأنبياء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين : الآية رقم 70 من سورة الأنبياء

وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين - مكتوبة
الآية 70 من سورة الأنبياء بالرسم العثماني
﴿ وَأَرَادُواْ بِهِۦ كَيۡدٗا فَجَعَلۡنَٰهُمُ ٱلۡأَخۡسَرِينَ ﴾ [ الأنبياء: 70]
﴿ وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين ﴾ [ الأنبياء: 70]
تحميل الآية 70 من الأنبياء صوت mp3
تدبر الآية: وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين
شتَّان بين كيدين: كيدٍ يُراد به الخير، وآخرَ يُراد به الشرُّ، وشتَّان بين عاقبتيهما.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وأرادوا , كيدا , فجعلناهم , الأخسرين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- أفأصفاكم ربكم بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا إنكم لتقولون قولا عظيما
- قال الملأ الذين استكبروا من قومه للذين استضعفوا لمن آمن منهم أتعلمون أن صالحا مرسل
- واتقوا الذي خلقكم والجبلة الأولين
- وهذا كتاب أنـزلناه مبارك مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها والذين يؤمنون
- ليكفروا بما آتيناهم وليتمتعوا فسوف يعلمون
- وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا
- وسخر لكم اليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون
- فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم
- لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن
- قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة
تحميل سورة الأنبياء mp3 :
سورة الأنبياء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأنبياء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, August 19, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب