﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ﴾
[ الأنبياء: 88]
سورة : الأنبياء - Al-Anbiya
- الجزء : ( 17 )
-
الصفحة: ( 329 )
So We answered his call, and delivered him from the distress. And thus We do deliver the believers (who believe in the Oneness of Allah, abstain from evil and work righteousness).
فاستجبنا له دعاءه، وخلَّصناه مِن غَم هذه الشدة، وكذلك ننجي المصدِّقين العاملين بشرعنا.
فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين - تفسير السعدي
: { فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ }- أي: الشدة التي وقع فيها.{ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ } وهذا وعد وبشارة، لكل مؤمن وقع في شدة وغم، أن الله تعالى سينجيه منها، ويكشف عنه ويخفف، لإيمانه كما فعل بـ " يونس " عليه السلام.
تفسير الآية 88 - سورة الأنبياء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي : الآية رقم 88 من سورة الأنبياء
فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين - مكتوبة
الآية 88 من سورة الأنبياء بالرسم العثماني
﴿ فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَنَجَّيۡنَٰهُ مِنَ ٱلۡغَمِّۚ وَكَذَٰلِكَ نُـۨجِي ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ﴾ [ الأنبياء: 88]
﴿ فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين ﴾ [ الأنبياء: 88]
تحميل الآية 88 من الأنبياء صوت mp3
تدبر الآية: فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين
ما وجده يونس في نفسه من الغمِّ كان أكبرَ عليه ممَّا لاقاه من المشاقِّ والصِّعاب، إلى أن نجَّاه ربُّه جلَّ وعلا من كلِّ ذلك.
ورد في الحديث عن النبيِّ الكريم أنه قال عن دعوة ذي النون: "فإنه لم يدعُ بها مسلمٌ ربَّه في شيء قطُّ إلا استجاب له".
شرح المفردات و معاني الكلمات : فاستجبنا , ونجيناه , الغم , ننجي , المؤمنين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون
- على الكافرين غير يسير
- إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك بعضهم
- وآتيناه في الدنيا حسنة وإنه في الآخرة لمن الصالحين
- لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ثم لأصلبنكم أجمعين
- أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون
- بل تؤثرون الحياة الدنيا
- بل قلوبهم في غمرة من هذا ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون
- والذين آمنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا وعد الله
- ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لا يعجزون
تحميل سورة الأنبياء mp3 :
سورة الأنبياء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأنبياء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, January 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب