قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
آيات قرآنية عن الإنتظار في القرآن الكريم
✅ مواضيع القرآن الكريم
﴿هَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّآ أَن يَأۡتِيَهُمُ ٱللَّهُ فِي ظُلَلٖ مِّنَ ٱلۡغَمَامِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَقُضِيَ ٱلۡأَمۡرُۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ ﴾ [البقرة: 210]
ماذا ينتظر المفسدون، الذين هم لخطُوات الشيطان متَّبعون؟! الهُدى بين أيديهم، والبيِّنات نُصبَ أعينهم، ولم يبقَ إلا قضاء الله فيهم. إلى الله وحدَه ترجع الأمور كلُّها، فيحكم فيها بعدله، ويرحم مَن يشاء بفضله، فلا تعلِّق رجاءك بغيره. |
﴿۞ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُونُواْ قَوَّٰمِينَ بِٱلۡقِسۡطِ شُهَدَآءَ لِلَّهِ وَلَوۡ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ أَوِ ٱلۡوَٰلِدَيۡنِ وَٱلۡأَقۡرَبِينَۚ إِن يَكُنۡ غَنِيًّا أَوۡ فَقِيرٗا فَٱللَّهُ أَوۡلَىٰ بِهِمَاۖ فَلَا تَتَّبِعُواْ ٱلۡهَوَىٰٓ أَن تَعۡدِلُواْۚ وَإِن تَلۡوُۥٓاْ أَوۡ تُعۡرِضُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٗا ﴾ [النساء: 135]
العدالة لا تُراعَى مرَّةً أو مرَّتين، بل يجب أن تكونَ صفةً راسخة في المؤمنين، في كلِّ آنٍ وحين. إنما تكون الشهادة المأمورُ بها لله تعالى، لا لأحدٍ من المشهود لهم أو عليهم، فلا هوى ولا ميلَ من أجل فردٍ أو جماعةٍ أو أمَّة. لا ينبغي للعبد أن يحملَه بغضُه لأحدٍ على الحَيف في الشهادة عليه، ولا حبُّه له على الشهادة له من غير حقٍّ. الهوى من أعدى أعداء الحقِّ؛ فإنه يُغري المرءَ بالظلم فيُبعده عن الجادَّة، والعاقلُ حقًّا مَن عقَلَ هواه عن الباطل؛ خوفًا من ربِّه جلَّ جلاله. كيف يَقَرُّ للمخطئ قرارٌ وهو يعلم أن الله خبير بأعماله، لا تخفى عليه منها خافية. صاحب الهوى إذا لم يجد ما يدفع به الحُجَّة البيِّنة عمَد إلى تحريفها أو أعرض عنها، فإن لم يَدرِ به الخلق فليتذكَّر أن الله تعالى يعلم ما كتمَه من الحقِّ مهما أخفاه عن الناس. |
﴿بَل رَّفَعَهُ ٱللَّهُ إِلَيۡهِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمٗا ﴾ [النساء: 158]
إذا ضاقت أبوابُ الفرَج في الأرض فُتِحت أبوابُ فرَج السماء؛ فالمؤامرةُ على عيسى وصلت طلائعُها إلى حيثُ كان، فجاء فرَجُ الله تعالى فرفعَه إليه، فلا خوفَ مع الإيمان. طلبوا بقتل عيسى موتَه في الأرض، فأعلى الله شأنَه ورفعه حيًّا إلى السماء، فكم يريد أهلُ الباطل من شرٍّ بصاحب حقٍّ فينقلب الأمر إلى ما يكرهون! رُفع عيسى عليه السلام إلى السماء بعزَّة الله وحكمته، فمَن ذا الذي يغلب اللهَ على حُكمه، ومَن الذي يعارضُه في حكمته؟ عزَّ ربُّنا سبحانه فأعزَّ نبيَّه عيسى من حيثُ أرادوا إذلالَه، فرفعَه إليه لحِكَم يعلمها، فكان آيةً للمؤمنين، وفتنةً للكافرين. |
﴿قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُهُۥ بَيَٰتًا أَوۡ نَهَارٗا مَّاذَا يَسۡتَعۡجِلُ مِنۡهُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ ﴾ [يونس: 50]
أيأمنُ مَن يستعجلُ عذابَ اللهِ ألا يأتيَه؟! إنه قد يأتيه وهو مطمئنٌّ في بيته، أو غارقٌ في أمانه ولهوه. ما أشدَّه من عذاب؛ ذاك الذي لا يَعلمُ أحدٌ موقِعَه ولا موعدَه، ولا يردُّه سوادُ الليل، ولا صحوُ أصحابِه في النهار! على المجرم أن يخافَ من العذاب بسبب إجرامه لا أن يستعجلَه، ولكنَّ التكذيب والاستهزاء حمَلاه على ذلك. |
﴿أَثُمَّ إِذَا مَا وَقَعَ ءَامَنتُم بِهِۦٓۚ ءَآلۡـَٰٔنَ وَقَدۡ كُنتُم بِهِۦ تَسۡتَعۡجِلُونَ ﴾ [يونس: 51]
لا تنفعُ الندامةُ عبدًا حقَّ عليه العذابُ، وذهبت عنه فرصةُ الإمهال، فالعاقلُ من بادرَ بالتوبةِ قبل فواتِ الأوان. |
﴿قُلِ ٱنظُرُواْ مَاذَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَمَا تُغۡنِي ٱلۡأٓيَٰتُ وَٱلنُّذُرُ عَن قَوۡمٖ لَّا يُؤۡمِنُونَ ﴾ [يونس: 101]
هذا الكون كتابٌ مفتوح، تَلوحُ على صفحاتِه صورُ عظمةِ الخالق وجلالِه، وآياتُ إبداعه وكمالِه، فالمؤمن ينظر فيجدِّد إيمانه وينمِّيه، والكافر يرى فيجدِّد إعراضَه وجُحوده. ما أيسرَ دلائلَ الهدى لمن رغبَ فيه! فإنه لو نظرَ إلى أقربِ الأشياء منه فسيجدُها واضحةَ البرهان، داعيةً إلى الإيمان. استجابة القلبِ للآيات والعظات من أدلة قوة الإيمان، فإذا ضعُفت الاستجابةُ فليستشفِ المرءُ لقلبه، وإن انعدمت فليبحث له عن قلبٍ، فإنه لا قلبَ له. |
﴿فَهَلۡ يَنتَظِرُونَ إِلَّا مِثۡلَ أَيَّامِ ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلِهِمۡۚ قُلۡ فَٱنتَظِرُوٓاْ إِنِّي مَعَكُم مِّنَ ٱلۡمُنتَظِرِينَ ﴾ [يونس: 102]
ماذا ينتظر المُعرِضون عن الله تعالى إلا أن تجريَ فيهم سُننُه في إهلاك المكذِّبين، وعقابِ المعرضين؟ فلا تعجل عليهم. صاحب الحقِّ الذي يسعى لمرضاة ربِّه ينتظرُ منه نصرَه، فماذا ينتظرُ صاحبُ الباطل الذي يعيشُ في مَساخطه، ويحاربُ خِيرةَ عباده؟ |
﴿وَقُل لِّلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ ٱعۡمَلُواْ عَلَىٰ مَكَانَتِكُمۡ إِنَّا عَٰمِلُونَ ﴾ [هود: 121]
حين لا تُجدي أدلَّةُ الحقِّ في نفوس المبطلين، ويسيطر الاختلافُ بينهم وبين المحقِّين؛ يأتي منهجُ المُتاركة وانتظارِ العاقبة. مهما عاند المُعرِضون، ووقف في الطريق الصادُّون، فلا يُحدِثُ ذلك في عزيمة المؤمن فُتورًا، ولا في عمله قصورًا، بل يدفعُه للعمل لدينه، وتجاوزِ العقَباتِ في طريقه. |
﴿وَٱنتَظِرُوٓاْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ ﴾ [هود: 122]
ينتظر المؤمن مواعيدَ ربِّه في شأن دينه بإيمان ويقين، وينتظرُها الكافرون برَيبٍ وتكذيب، فما أبعدَ الفرق! |
﴿قُلۡ كُلّٞ مُّتَرَبِّصٞ فَتَرَبَّصُواْۖ فَسَتَعۡلَمُونَ مَنۡ أَصۡحَٰبُ ٱلصِّرَٰطِ ٱلسَّوِيِّ وَمَنِ ٱهۡتَدَىٰ ﴾ [طه: 135]
مَن استمرَّ على غَيِّه، ولم يسلك طريقًا إلى رشده، وظنَّ بأنه على الحقِّ المبين، فسيعلم يوم القيامة حين لا ينفع العلم، انحرافَ مسلكه. |
﴿وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلۡفَتۡحُ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ ﴾ [السجدة: 28]
يستعجل المشركون القضاء بتعذيبهم ونزول العقوبة بهم؛ تكذيبًا للخبر، واستهزاء بالمُخبِر، جاهلين متناسين وعيد الله للمستهزئين. |
﴿قُلۡ يَوۡمَ ٱلۡفَتۡحِ لَا يَنفَعُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِيمَٰنُهُمۡ وَلَا هُمۡ يُنظَرُونَ ﴾ [السجدة: 29]
يومُ القضاء والفصل أمرٌ واقع لا شك فيه، فماذا ينفع المكذبين إيمانهم به يوم وقوعه وقد جحدوا به في الدنيا؟ |
﴿فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ وَٱنتَظِرۡ إِنَّهُم مُّنتَظِرُونَ ﴾ [السجدة: 30]
مَن استكبر أو أعرض عن الحقِّ الذي تدعوه إليه فأعرِض عن تكذيبه واستكباره، وسترى عاقبة ذلك بنصر الله تعالى للحق وأهله. |
﴿وَقَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِهِۦ وَأَنَّىٰ لَهُمُ ٱلتَّنَاوُشُ مِن مَّكَانِۭ بَعِيدٖ ﴾ [سبأ: 52]
الدنيا دار الابتلاء بالعمل، والآخرة دار الجزاء على ذلك العمل، فمن آتاه الله تعالى الحكمة استعد في دنياه بعمل ينجيه في أخراه. |
﴿وَقَدۡ كَفَرُواْ بِهِۦ مِن قَبۡلُۖ وَيَقۡذِفُونَ بِٱلۡغَيۡبِ مِن مَّكَانِۭ بَعِيدٖ ﴾ [سبأ: 53]
لن ينتفعوا بالإيمان وقت الفوات، وقد كان ينفعهم لو قدَّموه قبل الممات. يا حسرةَ أولئك الذين رمَوا بالتُّهَم صاحبَ الرسالة الذي حذَّرهم النار حتى عاينوها، وعلموا أنهم مُواقعوها. |
﴿وَحِيلَ بَيۡنَهُمۡ وَبَيۡنَ مَا يَشۡتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشۡيَاعِهِم مِّن قَبۡلُۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ فِي شَكّٖ مُّرِيبِۭ ﴾ [سبأ: 54]
من أعظم العذاب أن يُحالَ بين الإنسان والتوبة في وقت هو أحوجُ ما يكون إليها، فقدِّم لنفسك توبةً وأنت مستطيع، قبل أن يأتيَ زمنٌ لا يُقبل فيه من تائب توبة. إذا جاء الموت وطُويت صحائفُ الأعمال، ووجِد عِظَمُ ثواب الحسنات، وعقاب السيِّئات، سيتمنَّى المرء لو رجَع إلى الدنيا ليعمل خيرًا مهما قلَّ. لو يعلم مَن يقتدون بأسلافهم في الضلال ندمَ أولئك السالفين على سوء اختيارهم، واعوجاج سبيلهم، ومغبة انحرافهم؛ لعدلوا عن طريقهم إلى صراط الله المستقيم. |
﴿مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيۡحَةٗ وَٰحِدَةٗ تَأۡخُذُهُمۡ وَهُمۡ يَخِصِّمُونَ ﴾ [يس: 49]
لقد بلغ من ضلالهم أنهم يستعجلون ما فيه أخذُهم وهلاكهم، وأنهم يكذِّبون بأمر يقين لا يسَع فيه التراجع إن حضر، فأين العقولُ من أولئك القوم؟! إن الساعة لا تُمهل كافرًا حتى يتوب، ولا ذاهبًا إلى حاجته حتى يؤوب، بل تأتي بغتة، وتَدهَم فجأة، حتى إنها لتأخذ المختصِمين قبل أن ينفضَّ خصامهم، ولا تدَع لمسرف فرصةً ليوصيَ ولو بكلمات قليلة، فيا حسرةَ الكافرين! ويا ندامة المفرِّطين! |
﴿فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ تَوۡصِيَةٗ وَلَآ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمۡ يَرۡجِعُونَ ﴾ [يس: 50]
لقد بلغ من ضلالهم أنهم يستعجلون ما فيه أخذُهم وهلاكهم، وأنهم يكذِّبون بأمر يقين لا يسَع فيه التراجع إن حضر، فأين العقولُ من أولئك القوم؟! إن الساعة لا تُمهل كافرًا حتى يتوب، ولا ذاهبًا إلى حاجته حتى يؤوب، بل تأتي بغتة، وتَدهَم فجأة، حتى إنها لتأخذ المختصِمين قبل أن ينفضَّ خصامهم، ولا تدَع لمسرف فرصةً ليوصيَ ولو بكلمات قليلة، فيا حسرةَ الكافرين! ويا ندامة المفرِّطين! |
﴿قُلۡ يَٰقَوۡمِ ٱعۡمَلُواْ عَلَىٰ مَكَانَتِكُمۡ إِنِّي عَٰمِلٞۖ فَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ ﴾ [الزمر: 39]
أرأيتم إلى صدق التوكُّل على الله والاعتصام بعزَّته، كيف يمنح العبدَ قوَّة وجرأة في الحقِّ، لا يخشى معها أحدًا من البشَر؟ يُقال للضالِّين الغاوين: امضُوا على غَيِّكم، فكلٌّ يعمل على شاكلته، وستعلمون غدًا أيَّ منقلَبٍ تنقلبون. يا له من تهديد يُزلزل القلوب لو وعَت؛ كلُّ عذابات الدنيا تَحُول وتزول، ووحدَه عذاب الآخرة مقيمٌ لا يرحل. |
﴿مَن يَأۡتِيهِ عَذَابٞ يُخۡزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيۡهِ عَذَابٞ مُّقِيمٌ ﴾ [الزمر: 40]
أرأيتم إلى صدق التوكُّل على الله والاعتصام بعزَّته، كيف يمنح العبدَ قوَّة وجرأة في الحقِّ، لا يخشى معها أحدًا من البشَر؟ يُقال للضالِّين الغاوين: امضُوا على غَيِّكم، فكلٌّ يعمل على شاكلته، وستعلمون غدًا أيَّ منقلَبٍ تنقلبون. يا له من تهديد يُزلزل القلوب لو وعَت؛ كلُّ عذابات الدنيا تَحُول وتزول، ووحدَه عذاب الآخرة مقيمٌ لا يرحل. |
﴿فَلَمَّا رَأَوۡاْ بَأۡسَنَا قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَحۡدَهُۥ وَكَفَرۡنَا بِمَا كُنَّا بِهِۦ مُشۡرِكِينَ ﴾ [غافر: 84]
آلآنَ تُقرُّون بالحقِّ، وتتبرَّؤون ممَّا كنتم عليه من ضلال؟! إن سنَّة الله جرَت ألا تُقبلَ توبةُ الفزع؛ لأنها توبةٌ فات زمانها. |
﴿فَلَمۡ يَكُ يَنفَعُهُمۡ إِيمَٰنُهُمۡ لَمَّا رَأَوۡاْ بَأۡسَنَاۖ سُنَّتَ ٱللَّهِ ٱلَّتِي قَدۡ خَلَتۡ فِي عِبَادِهِۦۖ وَخَسِرَ هُنَالِكَ ٱلۡكَٰفِرُونَ ﴾ [غافر: 85]
آلآنَ تُقرُّون بالحقِّ، وتتبرَّؤون ممَّا كنتم عليه من ضلال؟! إن سنَّة الله جرَت ألا تُقبلَ توبةُ الفزع؛ لأنها توبةٌ فات زمانها. |
﴿هَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّا ٱلسَّاعَةَ أَن تَأۡتِيَهُم بَغۡتَةٗ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ ﴾ [الزخرف: 66]
إن فجأة الساعة تميِّز بين العباد؛ فبها يُعرف أهل اليقظة من أهل الغفلة، فالمستيقظون يُسعدهم مجيئُها، والغافلون تُحزنهم بَغتتُها، فمن أيِّ الفريقين تحبُّ أن تكون؟ |
﴿فَٱرۡتَقِبۡ إِنَّهُم مُّرۡتَقِبُونَ ﴾ [الدخان: 59]
كلٌّ يرتقب ويتمنَّى، ولكن شتَّان بين ارتقاب المؤمنين المتحقِّق بالتمكين والانتصار، وارتقاب الكافرين المنتهي بالخيبة. |
﴿فَهَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّا ٱلسَّاعَةَ أَن تَأۡتِيَهُم بَغۡتَةٗۖ فَقَدۡ جَآءَ أَشۡرَاطُهَاۚ فَأَنَّىٰ لَهُمۡ إِذَا جَآءَتۡهُمۡ ذِكۡرَىٰهُمۡ ﴾ [محمد: 18]
مَن أبصر دنوَّ الساعة جدَّ واجتهد في العمل، وسارع للتزوُّد من الأعمال قبل انتهاء الأجَل. |
مواضيع أخرى في القرآن الكريم
موالاة المؤمنين التكذيب رب هارون وموسى فتنة الثروة الله يحيي أموال اليتامى حب المديح الحرية الدينية قوم إبراهيم أم موسى
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, December 26, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب