الآيات المتضمنة كلمة سامري في القرآن الكريم
عدد الآيات: 3 آية
الزمن المستغرق0.23 ثانية.
الزمن المستغرق0.23 ثانية.
قال فإنا قد فتنا قومك من بعدك وأضلهم السامري
﴿السامري﴾: رجل ينتمي إلى السامرة: إحدى قبائل بني إسرائيل، من قوم موسى، فتن قوم موسى أثناء غيبته، وصنع لهم عجلا تصدر منه أصوات غريبة بفعل الرياح، ودعاهم إلى عبادته فعبدوه، ولما رجع موسى كشف عن حيلته ونفاه. «the Samiri»
( قال فإنا قد فتنا قومك من بعدك ) أي : ابتلينا الذين خلفتهم مع هارون ، وكانوا ستمائة ألف ، فافتتنوا بالعجل غير اثني عشر ألفا ( من بعدك ) أي : من بعد انطلاقك إلى الجبل .( وأضلهم السامري ) أي : دعاهم وصرفهم إلى عبادة العجل وأضافه إلى السامري لأنهم ضلوا بسببه .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا ولكنا حملنا أوزارا من زينة القوم فقذفناها فكذلك ألقى السامري
﴿السامري﴾: رجل ينتمي إلى السامرة: إحدى قبائل بني إسرائيل، من قوم موسى، فتن قوم موسى أثناء غيبته، وصنع لهم عجلا تصدر منه أصوات غريبة بفعل الرياح، ودعاهم إلى عبادته فعبدوه، ولما رجع موسى كشف عن حيلته ونفاه. «the Samiri»
( قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا ) قرأ نافع ، وأبو جعفر ، وعاصم : " بملكنا " بفتح الميم ، وقرأ حمزة والكسائي بضمها ، وقرأ الآخرون بكسرها ، أي : ونحن نملك أمرنا . وقيل: باختيارنا ، ومن قرأ بالضم فمعناه بقدرتنا وسلطاننا ، وذلك أن المرء إذا وقع في البلية والفتنة لم يملك نفسه .( ولكنا حملنا ) قرأ أبو عمرو ، وحمزة ، والكسائي ، وأبو بكر ، ويعقوب : " حملنا " بفتح الحاء ، وتخفيف الميم . وقرأ الآخرون بضم الحاء وتشديد الميم ، أي : جعلونا نحملها وكلفنا حملها ، ( أوزارا من زينة القوم ) من حلي قوم فرعون ، سماها أوزارا لأنهم أخذوها على وجه العارية فلم يردوها . وذلك أن بني إسرائيل كانوا قد استعاروا حليا من القبط ، وكان ذلك معهم حين خرجوا من مصر .وقيل: إن الله تعالى لما أغرق فرعون نبذ البحر حليهم فأخذوها ، وكانت غنيمة ، ولم تكن الغنيمة حلالا لهم في ذلك الزمان ، فسماها أوزارا لذلك .( فقذفناها ) قيل: إن السامري قال لهم احفروا حفيرة فألقوها فيها حتى يرجع موسى .قال السدي قال لهم هارون إن تلك غنيمة لا تحل ، فاحفروا حفيرة فألقوها فيها حتى يرجع موسى ، فيرى رأيه فيها ، ففعلوا . قوله : ( فقذفناها ) أي : طرحناها في الحفرة . ( فكذلك ألقى السامري ) ما معه من الحلي فيها ، وقال سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما : أوقد هارون نارا وقال : اقذفوا فيها ما معكم ، فألقوه فيها ، ثم ألقى السامري ما كان معه من تربة حافر فرس جبريل .قال قتادة : كان قد أخذ قبضة من ذلك التراب في عمامته .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
قال فما خطبك يا سامري
﴿سامري﴾: السامري: رجل ينتمي إلى السامرة: إحدى قبائل بني إسرائيل، من قوم موسى، فتن قوم موسى أثناء غيبته، وصنع لهم عجلا تصدر منه أصوات غريبة بفعل الرياح، ودعاهم إلى عبادته فعبدوه، ولما رجع موسى كشف عن حيلته ونفاه. «O Samiri»
( قال فما خطبك ) ما أمرك وشأنك؟ وما الذي حملك على ما صنعت؟ ( ياسامري )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 3 - من مجموع : 3