جاء نصر الله : عَوْنـُهُ لك على الأعداء
الفتح : فتح مكة في السنة الثامنة الهجريةإذا تمَّ لك -أيها الرسول- النصر على كفار قريش، وتم لك فتح "مكة".
إذا جاء نصر الله والفتح - تفسير السعدي
في هذه السورة الكريمة، بشارة وأمر لرسوله عند حصولها، وإشارة وتنبيه على ما يترتب على ذلك.فالبشارة هي البشارة بنصر الله لرسوله، وفتحه مكة.
تفسير الآية 1 - سورة النصر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إذا جاء نصر الله والفتح : الآية رقم 1 من سورة النصر

إذا جاء نصر الله والفتح - مكتوبة
الآية 1 من سورة النصر بالرسم العثماني
﴿ إِذَا جَآءَ نَصۡرُ ٱللَّهِ وَٱلۡفَتۡحُ ﴾ [ النصر: 1]
﴿ إذا جاء نصر الله والفتح ﴾ [ النصر: 1]
تحميل الآية 1 من النصر صوت mp3
تدبر الآية: إذا جاء نصر الله والفتح
ما أعظمَه من نصرٍ لنبيِّنا ﷺ بفضل الملك العظيم، وإن كلَّ من اتَّبع هَديه وصبر على الحقِّ وجاهد في سبيله، إنَّ الله ناصرُه نصرًا دونه كلُّ نصر.
لمَّا أخلصوا في دعوتهم لله، ولم يكن لهم من غرَضٍ سوى إعلاء راية الله، جاءهم النصرُ من الله كفَلق الصُّبح، يُبهج قلوبهُم، ويُسعد أفئدتهم.
شرح المفردات و معاني الكلمات : جاء , نصر , الله , الفتح ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- أفرأيت إن متعناهم سنين
- الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا
- والذين آمنوا من بعد وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في
- فما كان دعواهم إذ جاءهم بأسنا إلا أن قالوا إنا كنا ظالمين
- أفرأيتم اللات والعزى
- لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم
- يابني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من
- قل ما أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين
- مثل الجنة التي وعد المتقون تجري من تحتها الأنهار أكلها دائم وظلها تلك عقبى الذين
- يدعو من دون الله ما لا يضره وما لا ينفعه ذلك هو الضلال البعيد
تحميل سورة النصر mp3 :
سورة النصر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النصر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, October 13, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب