و القرآن : قسم جوابه لتبعثنّ
(ق) سبق الكلام على الحروف المقطَّعة في أول سورة البقرة. أقسم الله تعالى بالقرآن الكريم ذي المجد والشرف.
ق والقرآن المجيد - تفسير السعدي
يقسم تعالى بالقرآن المجيد- أي: وسيع المعاني عظيمها، كثير الوجوه كثير البركات، جزيل المبرات.
والمجد: سعة الأوصاف وعظمتها، وأحق كلام يوصف بهذا، هذا القرآن، الذي قد احتوى على علوم الأولين والآخرين، الذي حوى من الفصاحة أكملها، ومن الألفاظ أجزلها، ومن المعاني أعمها وأحسنها، وهذا موجب لكمال اتباعه، و [سرعة] الانقياد له، وشكر الله على المنة به.
تفسير الآية 1 - سورة ق
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ق والقرآن المجيد : الآية رقم 1 من سورة ق

ق والقرآن المجيد - مكتوبة
الآية 1 من سورة ق بالرسم العثماني
﴿ قٓۚ وَٱلۡقُرۡءَانِ ٱلۡمَجِيدِ ﴾ [ ق: 1]
﴿ ق والقرآن المجيد ﴾ [ ق: 1]
تحميل الآية 1 من ق صوت mp3
تدبر الآية: ق والقرآن المجيد
بلغ القرآنُ الغايةَ في الحُسن والمجد، وحَريٌّ بأتباعه أن يرتقوا إلى عَليائه؛ إيمانًا به، وعملًا بهديه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : ق , القرآن , المجيد ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى
- لله ما في السموات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم
- وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم وهو السميع العليم
- لا أعبد ما تعبدون
- أمن جعل الأرض قرارا وجعل خلالها أنهارا وجعل لها رواسي وجعل بين البحرين حاجزا أإله
- وقيل ياأرض ابلعي ماءك وياسماء أقلعي وغيض الماء وقضي الأمر واستوت على الجودي وقيل بعدا
- الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون
- وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم ولا تأكلوها
- ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر إنهم لن يضروا الله شيئا يريد الله ألا يجعل
- ولقد أرسلنا من قبلك في شيع الأولين
تحميل سورة ق mp3 :
سورة ق mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة ق
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, June 4, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب