و نزع يده : أخرجها من طوق قميصه
بيضاء : غلب شعاعها شعاع الشّمسوجذب يده من جيبه أو من جناحه فإذا هي بيضاء كاللبن من غير برص آية لفرعون، فإذا ردَّها عادت إلى لونها الأول، كسائر بدنه.
ونـزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين - تفسير السعدي
وَنـزعَ يَدَهُ من جيبه فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ من غير سوء، فهاتان آيتان كبيرتان دالتان على صحة ما جاء به موسى وصدقه، وأنه رسول رب العالمين، ولكن الذين لا يؤمنون لو جاءتهم كل آية لا يؤمنون حتى يروا العذاب الأليم.
تفسير الآية 108 - سورة الأعراف
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ونـزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين : الآية رقم 108 من سورة الأعراف
ونـزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين - مكتوبة
الآية 108 من سورة الأعراف بالرسم العثماني
﴿ وَنَزَعَ يَدَهُۥ فَإِذَا هِيَ بَيۡضَآءُ لِلنَّٰظِرِينَ ﴾ [ الأعراف: 108]
﴿ ونـزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين ﴾ [ الأعراف: 108]
تحميل الآية 108 من الأعراف صوت mp3
تدبر الآية: ونـزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين
إن البرهان الواحد لكافٍ في هداية طُلَّاب الحقيقة، ولكنَّ ترادفَ الآيات وكثرةَ الدلائل والبيِّنات يوجب تمامَ الإيقان، وقوَّةَ الاطمئنان.
شرح المفردات و معاني الكلمات : ونزع , يده , بيضاء , للناظرين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم
- وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا وإن يكن ميتة فهم
- وجمع فأوعى
- ويقول الذين كفروا لولا أنـزل عليه آية من ربه قل إن الله يضل من يشاء
- وإذا مرضت فهو يشفين
- ثم قبضناه إلينا قبضا يسيرا
- وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد
- وتكون الجبال كالعهن المنفوش
- والذين آمنوا بالله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم أولئك سوف يؤتيهم أجورهم وكان الله
- فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا
تحميل سورة الأعراف mp3 :
سورة الأعراف mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأعراف
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب