﴿ قَالَ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾
[ الشعراء: 112]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 372 )
He said: "And what knowledge have I of what they used to do?
فأجابهم نوح عليه السلام بقوله: لست مكلفًا بمعرفة أعمالهم، إنما كُلفت أن أدعوهم إلى الإيمان. والاعتبار بالإيمان لا بالحسب والنسب والحِرف والصنائع.
قال وما علمي بما كانوا يعملون - تفسير السعدي
فقال نوح عليه السلام: وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
تفسير الآية 112 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قال وما علمي بما كانوا يعملون : الآية رقم 112 من سورة الشعراء

قال وما علمي بما كانوا يعملون - مكتوبة
الآية 112 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ قَالَ وَمَا عِلۡمِي بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ ﴾ [ الشعراء: 112]
﴿ قال وما علمي بما كانوا يعملون ﴾ [ الشعراء: 112]
تحميل الآية 112 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: قال وما علمي بما كانوا يعملون
لا يهتمُّ المؤمن بتفاصيل أعمال الناس التي لا تعنيه، ولا يجعل لها وزنًا في دعوته، فما يعنيه منهم هو أن يستجيبوا لدعوة ربِّه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , علمي , يعملون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- لا يصدعون عنها ولا ينـزفون
- أزفت الآزفة
- لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم والله غفور حليم
- أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون
- إن الذين اتخذوا العجل سينالهم غضب من ربهم وذلة في الحياة الدنيا وكذلك نجزي المفترين
- ولقد أرسلنا من قبلك رسلا إلى قومهم فجاءوهم بالبينات فانتقمنا من الذين أجرموا وكان حقا
- فأما من ثقلت موازينه
- فاطلع فرآه في سواء الجحيم
- وأنـزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض وإنا على ذهاب به لقادرون
- إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, May 5, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب