بالقسْط : بالعدْل
لا تـُـخْـسِروا الميزان : لا تنقصوا مَوْزون الميزانلئلا تعتدوا وتخونوا مَن وَزَنتم له، وأقيموا الوزن بالعدل، ولا تُنْقِصوا الميزان إذا وَزَنتم للناس.
وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان - تفسير السعدي
{ وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ }- أي: اجعلوه قائما بالعدل، الذي تصل إليه مقدرتكم وإمكانكم، { وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ }- أي: لا تنقصوه وتعملوا بضده، وهو الجور والظلم والطغيان.
تفسير الآية 9 - سورة الرحمن
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان : الآية رقم 9 من سورة الرحمن

وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان - مكتوبة
الآية 9 من سورة الرحمن بالرسم العثماني
﴿ وَأَقِيمُواْ ٱلۡوَزۡنَ بِٱلۡقِسۡطِ وَلَا تُخۡسِرُواْ ٱلۡمِيزَانَ ﴾ [ الرحمن: 9]
﴿ وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان ﴾ [ الرحمن: 9]
تحميل الآية 9 من الرحمن صوت mp3
تدبر الآية: وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان
لا تَصلُح شؤونُ الناس بغير العدل، فكما تحبُّ أن يُعدَل فيك اعدِل في غيرك، وكما تحبُّ أن يُوفى لك أوفِ لصحبك.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أقيموا , الوزن , القسط , تخسروا , الميزان ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل
- هنالك الولاية لله الحق هو خير ثوابا وخير عقبا
- وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل إنهم كانوا في شك مريب
- الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت
- إن المجرمين في عذاب جهنم خالدون
- ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم
- قال أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين
- لهم فيها زفير وهم فيها لا يسمعون
- فقدرنا فنعم القادرون
- إنا جعلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون
تحميل سورة الرحمن mp3 :
سورة الرحمن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الرحمن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, April 14, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب