وجاء السحرة فرعون قالوا: أئنَّ لنا لجائزة ومالا إن غَلَبْنا موسى؟
وجاء السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين - تفسير السعدي
وقال هنا: وَجَاءَ السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ طالبين منه الجزاء إن غلبوا فـ قَالُوا إِنَّ لَنَا لأجْرًا إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ ؟
تفسير الآية 113 - سورة الأعراف
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وجاء السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا : الآية رقم 113 من سورة الأعراف
وجاء السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين - مكتوبة
الآية 113 من سورة الأعراف بالرسم العثماني
﴿ وَجَآءَ ٱلسَّحَرَةُ فِرۡعَوۡنَ قَالُوٓاْ إِنَّ لَنَا لَأَجۡرًا إِن كُنَّا نَحۡنُ ٱلۡغَٰلِبِينَ ﴾ [ الأعراف: 113]
﴿ وجاء السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين ﴾ [ الأعراف: 113]
تحميل الآية 113 من الأعراف صوت mp3
تدبر الآية: وجاء السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين
قد يكون غرضُ أهل الباطل في مواجهة الحقِّ ليس بيانَ المبطِل من المُحِقِّ، ولكن الوصول إلى ظهور الغلبة ونيل المال والجاه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وجاء , السحرة , فرعون , لأجرا , الغالبين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت وجعلوا لله شركاء قل سموهم أم تنبئونه
- انطلقوا إلى ما كنتم به تكذبون
- قد خلت من قبلكم سنن فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين
- وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون
- كأنهن الياقوت والمرجان
- ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء
- ويوم يحشرهم جميعا يامعشر الجن قد استكثرتم من الإنس وقال أولياؤهم من الإنس ربنا استمتع
- ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين
- فبأي آلاء ربكما تكذبان
- أؤلقي الذكر عليه من بيننا بل هو كذاب أشر
تحميل سورة الأعراف mp3 :
سورة الأعراف mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأعراف
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, January 20, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب