﴿ إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ﴾
[ الصافات: 128]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 451 )
Except the chosen slaves of Allah.
فكذب قوم إلياس نبيهم، فليجمعنهم الله يوم القيامة للحساب والعقاب، إلا عباد الله الذين أخلصوا دينهم لله، فإنهم ناجون من عذابه.
إلا عباد الله المخلصين - تفسير السعدي
{ إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ }- أي: الذين أخلصهم اللّه، ومنَّ عليهم باتباع نبيهم، فإنهم غير محضرين في العذاب، وإنما لهم من اللّه جزيل الثواب.
تفسير الآية 128 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إلا عباد الله المخلصين : الآية رقم 128 من سورة الصافات

إلا عباد الله المخلصين - مكتوبة
الآية 128 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ ﴾ [ الصافات: 128]
﴿ إلا عباد الله المخلصين ﴾ [ الصافات: 128]
تحميل الآية 128 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: إلا عباد الله المخلصين
نصحَ لهم فكذَّبوه، فماذا نفعهم التكذيب؟! لقد أُحضـروا للعـذاب الدائم العظيم، ونال رسولهم السلامَ الكريم، والذكر الحسن؛ هذه قصَّة الدعوة، وهذا مآل أهلها.
شرح المفردات و معاني الكلمات : عباد , الله , المخلصين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شيء أحصيناه في إمام مبين
- قال الملأ من قوم فرعون إن هذا لساحر عليم
- ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين
- بل نحن محرومون
- ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين
- ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي قل هو للذين آمنوا هدى
- إلا قيلا سلاما سلاما
- قال إني ليحزنني أن تذهبوا به وأخاف أن يأكله الذئب وأنتم عنه غافلون
- ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت وأخذوا من مكان قريب
- فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات والزبر والكتاب المنير
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, May 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب