وفصيلته التي تؤويه | الآية 13 من سورة المعارج

فَصيلته : عشيرته الأقربين المنفصل عنهم
تـُـؤويه : تـَـضمّه في النّسَـب . أو عِـند الشدّة

التفسير: يرونهم ويعرفونهم، ولا يستطيع أحد أن ينفع أحدًا. يتمنى الكافر لو يفدي نفسه من عذاب يوم القيامة بأبنائه، وزوجه وأخيه، وعشيرته التي تضمه وينتمي إليها في القرابة، وبجميع مَن في الأرض مِنَ البشر وغيرهم، ثم ينجو من عذاب الله.

وفصيلته التي تؤويه - تفسير السعدي

[وَفَصِيلَتِهِ }- أي: قرابته { الَّتِي تُؤْوِيهِ }- أي: التي جرت عادتها في الدنيا أن تتناصر ويعين بعضها بعضا، ففي يوم القيامة، لا ينفع أحد أحدا، ولا يشفع أحد إلا بإذن الله.

وفصيلته التي تؤويه : الآية رقم 13 من سورة المعارج

وفصيلته التي تؤويه - مكتوبة

الآية 13 من سورة المعارج بالرسم العثماني

﴿ وَفَصِيلَتِهِ ٱلَّتِي تُـٔۡوِيهِ  ﴾ [ المعارج: 13]

---

﴿ وفصيلته التي تؤويه ﴾ [ المعارج: 13]