﴿ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ﴾
[ الشعراء: 131]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 372 )
"So fear Allah, keep your duty to Him, and obey me.
فخافوا الله، وامتثلوا ما أدعوكم إليه فإنه أنفع لكم، واخشوا الله الذي أعطاكم من أنواع النعم ما لا خفاء فيه عليكم، أعطاكم الأنعام: من الإبل والبقر والغنم، وأعطاكم الأولاد، وأعطاكم البساتين المثمرة، وفجَّر لكم الماء من العيون الجارية.
فاتقوا الله وأطيعون - تفسير السعدي
فَاتَّقُوا اللَّهَ واتركوا شرككم وبطركم وَأَطِيعُونِ حيث علمتم أني رسول الله إليكم, أمين ناصح.
تفسير الآية 131 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فاتقوا الله وأطيعون : الآية رقم 131 من سورة الشعراء

فاتقوا الله وأطيعون - مكتوبة
الآية 131 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ﴾ [ الشعراء: 131]
﴿ فاتقوا الله وأطيعون ﴾ [ الشعراء: 131]
تحميل الآية 131 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: فاتقوا الله وأطيعون
يحسُن بالمرء ألا يزالَ في كلِّ حين يذكِّر سامعيه بتقوى الله وطاعته، إذ هما الغاية، وبهما النجاة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : اتقوا , الله , أطيعون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فكذبوه فأهلكناهم إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
- كلا بل تحبون العاجلة
- الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله
- وإن ربك لهو العزيز الرحيم
- ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين
- أو يلقى إليه كنـز أو تكون له جنة يأكل منها وقال الظالمون إن تتبعون إلا
- اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون
- ولو أن أهل الكتاب آمنوا واتقوا لكفرنا عنهم سيئاتهم ولأدخلناهم جنات النعيم
- وكم أهلكنا من القرون من بعد نوح وكفى بربك بذنوب عباده خبيرا بصيرا
- فذلك يومئذ يوم عسير
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, June 18, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب