﴿ وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾
[ الصافات: 139]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 451 )
And, verily, Yunus (Jonah) was one of the Messengers.
وإن عبدنا يونس اصطفيناه وجعلناه من المرسلين، إذ هرب من بلده غاضبًا على قومه، وركب سفينة مملوءة ركابًا وأمتعة.
وإن يونس لمن المرسلين - تفسير السعدي
وهذا ثناء منه تعالى، على عبده ورسوله، يونس بن متى، كما أثنى على إخوانه المرسلين، بالنبوة والرسالة، والدعوة إلى اللّه، وذكر تعالى عنه، أنه عاقبه عقوبة دنيوية، أنجاه منها بسبب إيمانه وأعماله الصالحة،
تفسير الآية 139 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وإن يونس لمن المرسلين : الآية رقم 139 من سورة الصافات
وإن يونس لمن المرسلين - مكتوبة
الآية 139 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﴾ [ الصافات: 139]
﴿ وإن يونس لمن المرسلين ﴾ [ الصافات: 139]
تحميل الآية 139 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: وإن يونس لمن المرسلين
لقـد عاقب الله يونسَ عليه السلامُ مع أنه من الرسُل الكرام لأنه أذنب ذنبًا واحدًا، فكيف يأمن مَن هو شاردٌ في الضلال مجاهرٌ بالعصيان؟!
شرح المفردات و معاني الكلمات : يونس , المرسلين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده
- فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون
- ثم قتل كيف قدر
- وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون
- وفواكه مما يشتهون
- قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وإن
- لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك ولكن بعدت عليهم الشقة وسيحلفون بالله لو استطعنا
- ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
- وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر
- إنا أرسلنا نوحا إلى قومه أن أنذر قومك من قبل أن يأتيهم عذاب أليم
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, September 17, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب