المُعصِرَات : السّحائب التي حان لها أن تـُمْطِر
ماءً ثجّاجا : مُنـْـصَـبّـا بكثرةٍ مع التـّـتابُعوأنزلنا من السحب الممطرة ماء منصَبّا بكثرة، لنخرج به حبًا مما يقتات به الناس وحشائش مما تأكله الدَّواب، وبساتين ملتفة بعضها ببعض لتشعب أغصانها؟
وأنـزلنا من المعصرات ماء ثجاجا - تفسير السعدي
{ وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ }- أي: السحاب { مَاءً ثَجَّاجًا }- أي: كثيرا جدا.
تفسير الآية 14 - سورة النبأ
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأنـزلنا من المعصرات ماء ثجاجا : الآية رقم 14 من سورة النبأ

وأنـزلنا من المعصرات ماء ثجاجا - مكتوبة
الآية 14 من سورة النبأ بالرسم العثماني
﴿ وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡمُعۡصِرَٰتِ مَآءٗ ثَجَّاجٗا ﴾ [ النبأ: 14]
﴿ وأنـزلنا من المعصرات ماء ثجاجا ﴾ [ النبأ: 14]
تحميل الآية 14 من النبأ صوت mp3
تدبر الآية: وأنـزلنا من المعصرات ماء ثجاجا
إن الماء الذي ينزل من السماء وتقوم به حياتُنا آيةٌ جليلة لا ينبغي أن يصرفَنا عن شُكرها كثرةُ المباشرة ودوامُ الاعتياد.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أنزلنا , المعصرات , ماء , ثجاجا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا
- فعتوا عن أمر ربهم فأخذتهم الصاعقة وهم ينظرون
- وقال الذين كفروا لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالذي بين يديه ولو ترى إذ الظالمون
- سبح لله ما في السموات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم
- وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا
- ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن
- ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وإنه للحق من ربك وما الله بغافل
- أم يقولون افتراه قل إن افتريته فلا تملكون لي من الله شيئا هو أعلم بما
- الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون
- فأنذرتكم نارا تلظى
تحميل سورة النبأ mp3 :
سورة النبأ mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النبأ
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, July 24, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب