﴿ أَتُتْرَكُونَ فِي مَا هَاهُنَا آمِنِينَ﴾
[ الشعراء: 146]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 373 )
"Will you be left secure in that which you have here?
أيترككم ربكم فيما أنتم فيه من النعيم مستقرين في هذه الدنيا آمنين من العذاب والزوال والموت؟ في حدائق مثمرة وعيون جارية وزروع كثيرة ونخل ثمرها يانع لين نضيج، وتنحتون من الجبال بيوتًا ماهرين بنحتها، أَشِرين بَطِرين.
أتتركون في ما هاهنا آمنين - تفسير السعدي
أَتُتْرَكُونَ فِي مَا هَاهُنَا آمِنِينَ
تفسير الآية 146 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أتتركون في ما هاهنا آمنين : الآية رقم 146 من سورة الشعراء

أتتركون في ما هاهنا آمنين - مكتوبة
الآية 146 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ أَتُتۡرَكُونَ فِي مَا هَٰهُنَآ ءَامِنِينَ ﴾ [ الشعراء: 146]
﴿ أتتركون في ما هاهنا آمنين ﴾ [ الشعراء: 146]
تحميل الآية 146 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: أتتركون في ما هاهنا آمنين
لقد جرت السنَن أن مَن يكفر بنعم الله ويكذِّب رسله ألا يدوم له نعيم، وألا يسلَم من الفَوت والسلَب.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أتتركون , آمنين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
- إنا أنـزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما
- فإن تولوا فقل آذنتكم على سواء وإن أدري أقريب أم بعيد ما توعدون
- وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس قال أأسجد لمن خلقت طينا
- وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون
- إن الساعة لآتية لا ريب فيها ولكن أكثر الناس لا يؤمنون
- إنا أنشأناهن إنشاء
- فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم كأنهم يوم يرون ما يوعدون
- وثيابك فطهر
- أئفكا آلهة دون الله تريدون
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, September 24, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب