إنّها لظى : جَهنّم . أو الدركة الثانية مِنـْـها
ليس الأمر كما تتمناه- أيها الكافر- من الافتداء، إنها جهنم تتلظى نارها وتلتهب، تنزع بشدة حرها جلدة الرأس وسائر أطراف البدن، تنادي مَن أعرض عن الحق في الدنيا، وترك طاعة الله ورسوله، وجمع المال، فوضعه في خزائنه، ولم يؤدِّ حق الله فيه.
كلا إنها لظى - تفسير السعدي
{ كلًّا }- أي: لا حيلة ولا مناص لهم، قد حقت عليهم كلمة ربك على الذين فسقوا أنهم لا يؤمنون ، وذهب نفع الأقارب والأصدقاء{ إِنَّهَا لَظَى}.
تفسير الآية 15 - سورة المعارج
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
كلا إنها لظى : الآية رقم 15 من سورة المعارج

كلا إنها لظى - مكتوبة
الآية 15 من سورة المعارج بالرسم العثماني
﴿ كـَلَّآۖ إِنَّهَا لَظَىٰ ﴾ [ المعارج: 15]
﴿ كلا إنها لظى ﴾ [ المعارج: 15]
تحميل الآية 15 من المعارج صوت mp3
تدبر الآية: كلا إنها لظى
أيها المتعلِّق بحبال الأوهام، هلَّا صحَوتَ من غفلتك! إن نار الجحيم تذهب أوَّلَ ما تذهب بما تظنُّ نفسَك تدفع به العذابَ من أطرافك!
شرح المفردات و معاني الكلمات : كلا , لظى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وآتيناهما الكتاب المستبين
- إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار إن الله يفعل
- قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فاسأل العادين
- متاع قليل ولهم عذاب أليم
- ألم أعهد إليكم يابني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين
- النار ذات الوقود
- ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا تتخذون أيمانكم دخلا بينكم أن تكون
- وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين
- وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون
- إنهم كانوا قبل ذلك مترفين
تحميل سورة المعارج mp3 :
سورة المعارج mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المعارج
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, February 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب