وكما فَصَّلْنا الآيات، وبيَّنَّا فيها ما فعلناه بالأمم السابقة، كذلك نفصِّل الآيات ونبيِّنها لقومك أيها الرسول؛ رجاء أن يرجعوا عن شركهم، وينيبوا إلى ربهم.
وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون - تفسير السعدي
وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ- أي: نبينها ونوضحها، وَلَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ إلى ما أودع اللّه في فطرهم، وإلى ما عاهدوا اللّه عليه، فيرتدعون عن القبائح.
تفسير الآية 174 - سورة الأعراف
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون : الآية رقم 174 من سورة الأعراف
وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون - مكتوبة
الآية 174 من سورة الأعراف بالرسم العثماني
﴿ وَكَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ ٱلۡأٓيَٰتِ وَلَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُونَ ﴾ [ الأعراف: 174]
﴿ وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون ﴾ [ الأعراف: 174]
تحميل الآية 174 من الأعراف صوت mp3
تدبر الآية: وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون
الفِطَر والميثاقُ الأوَّل والعقولُ السليمةُ تكفي حُجَّةً للإقرار بالخالق وتوحيده، ولكنَّ الله برحمته فصَّل لعباده الآيات، وبعثَ إليهم الرسُلَ بالبيِّنات؛ ليعودوا إلى ما واثقوا اللهَ عليه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : نفصل , الآيات , ولعلهم , يرجعون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فلينظر الإنسان مم خلق
- بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون
- آخذين ما آتاهم ربهم إنهم كانوا قبل ذلك محسنين
- ولو شاء الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظا وما أنت عليهم بوكيل
- لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما
- قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم
- فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم
- على أن نبدل خيرا منهم وما نحن بمسبوقين
- ذوقوا فتنتكم هذا الذي كنتم به تستعجلون
- كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا
تحميل سورة الأعراف mp3 :
سورة الأعراف mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأعراف
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, April 27, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب