ما أغنى عنه : ما دَفَـعَ التـّـبَابَ عنه
ما كَسَب : الذي كَسَبَـهُ بـِـنـَـفـْسِهِما أغنى عنه ماله وولده، فلن يَرُدَّا عنه شيئًا من عذاب الله إذا نزل به.
ما أغنى عنه ماله وما كسب - تفسير السعدي
{ مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ } الذي كان عنده وأطغاه، ولا ما كسبه فلم يرد عنه شيئًا من عذاب الله إذ نزل به،
تفسير الآية 2 - سورة المسد
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ما أغنى عنه ماله وما كسب : الآية رقم 2 من سورة المسد

ما أغنى عنه ماله وما كسب - مكتوبة
الآية 2 من سورة المسد بالرسم العثماني
﴿ مَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُ مَالُهُۥ وَمَا كَسَبَ ﴾ [ المسد: 2]
﴿ ما أغنى عنه ماله وما كسب ﴾ [ المسد: 2]
تحميل الآية 2 من المسد صوت mp3
تدبر الآية: ما أغنى عنه ماله وما كسب
في هذه الآية معجزةٌ لنبيِّنا ﷺ، فقد قطع القرآنُ بهلاك أبي لهَب، ولو أنَّه أظهر الإسلامَ ولو مصانعةً لكذَّبَه، ولكنَّه صدَّق القُرآن، بثباته على الكُفران.
سنَّة الله ماضيةٌ في الذين ظلموا؛ في الدنيا تَبابٌ وخُسران، وفي الآخرة جحيمٌ ونيران، أعاذنا الله من الخِذلان.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أغنى , ماله , كسب ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- يحلفون بالله لكم ليرضوكم والله ورسوله أحق أن يرضوه إن كانوا مؤمنين
- إنا أرسلنا عليهم ريحا صرصرا في يوم نحس مستمر
- قد يعلم الله المعوقين منكم والقائلين لإخوانهم هلم إلينا ولا يأتون البأس إلا قليلا
- إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا
- قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن بل هم عن ذكر ربهم معرضون
- في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال
- الذي علم بالقلم
- ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما
- وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم
- هو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يعلم ما يلج
تحميل سورة المسد mp3 :
سورة المسد mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المسد
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, May 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب