لا يفترون : لا يسكنون عن نشاطهم في التسبيح و العبادة
يذكرون الله وينزِّهونه دائمًا، لا يضْعُفون ولا يسأمون.
يسبحون الليل والنهار لا يفترون - تفسير السعدي
{ يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ ْ}- أي: مستغرقين في العبادة والتسبيح في جميع أوقاتهم فليس في أوقاتهم وقت فارغ ولا خال منها وهم على كثرتهم بهذه الصفة، وفي هذا من بيان عظمته وجلالة سلطانه وكمال علمه وحكمته، ما يوجب أن لا يعبد إلا هو، ولا تصرف العبادة لغيره.
تفسير الآية 20 - سورة الأنبياء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
يسبحون الليل والنهار لا يفترون : الآية رقم 20 من سورة الأنبياء
يسبحون الليل والنهار لا يفترون - مكتوبة
الآية 20 من سورة الأنبياء بالرسم العثماني
﴿ يُسَبِّحُونَ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ لَا يَفۡتُرُونَ ﴾ [ الأنبياء: 20]
﴿ يسبحون الليل والنهار لا يفترون ﴾ [ الأنبياء: 20]
تحميل الآية 20 من الأنبياء صوت mp3
تدبر الآية: يسبحون الليل والنهار لا يفترون
لا تدعُ الملائكة التسبيحَ في أي جزء من الليل أو النهار، فماذا عن تسبيحك في ليلك ونهارك أيها العبد المكلَّف؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : يسبحون , الليل , النهار , يفترون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين
- لا فيها غول ولا هم عنها ينـزفون
- ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم
- إن إلهكم لواحد
- قال لقد علمت ما أنـزل هؤلاء إلا رب السموات والأرض بصائر وإني لأظنك يافرعون مثبورا
- لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا
- إن تقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكم ويغفر لكم والله شكور حليم
- أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا
- قالوا أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين
- وتركنا عليه في الآخرين
تحميل سورة الأنبياء mp3 :
سورة الأنبياء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأنبياء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, January 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب