الآية الكبرى : معجزة العصا و اليد البيضاء
فأرى موسى فرعونَ العلامة العظمى: العصا واليد، فكذب فرعون نبيَّ الله موسى عليه السلام، وعصى ربه عزَّ وجلَّ، ثم ولَّى معرضًا عن الإيمان مجتهدًا في معارضة موسى.
فأراه الآية الكبرى - تفسير السعدي
{ فَأَرَاهُ الْآيَةَ الْكُبْرَى }- أي: جنس الآية الكبرى، فلا ينافي تعددها { فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ }
تفسير الآية 20 - سورة النازعات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فأراه الآية الكبرى : الآية رقم 20 من سورة النازعات

فأراه الآية الكبرى - مكتوبة
الآية 20 من سورة النازعات بالرسم العثماني
﴿ فَأَرَىٰهُ ٱلۡأٓيَةَ ٱلۡكُبۡرَىٰ ﴾ [ النازعات: 20]
﴿ فأراه الآية الكبرى ﴾ [ النازعات: 20]
تحميل الآية 20 من النازعات صوت mp3
تدبر الآية: فأراه الآية الكبرى
لقد كانت آيةً كبرى، هي أجلُّ وأعظم من كلِّ الشكوك والظنون، ولكنَّ النفوس الجاحدة تعمى عن الأدلَّة مهما كانت ظاهرةً جليَّة.
التكذيب قرين المعصية، فما عصى عبدٌ ربَّه إلا بنقص إيمانه، وضعف يقينه، فاللهم زدنا إيمانًا ويقينًا وعملًا صالحًا متقبَّلًا.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فأراه , اآية , الكبرى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون
- أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
- أليس الله بأحكم الحاكمين
- أم يقولون افترى على الله كذبا فإن يشأ الله يختم على قلبك ويمح الله الباطل
- رحمة من ربك إنه هو السميع العليم
- ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت
- هل أتاك حديث الغاشية
- قل كونوا حجارة أو حديدا
- وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنى يكون له الملك
- وبرزت الجحيم للغاوين
تحميل سورة النازعات mp3 :
سورة النازعات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النازعات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, October 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب