﴿ فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا﴾
[ الصافات: 2]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 446 )
By those (angels) who drive the clouds in a good way.
فالزّاجرات زجرا : تزْجر عن المعاصي بالأقوال و الأفعال
أقسم الله تعالى بالملائكة تصف في عبادتها صفوفًا متراصة، وبالملائكة تزجر السحاب وتسوقه بأمر الله، وبالملائكة تتلو ذكر الله وكلامه تعالى. إن معبودكم -أيها الناس- لواحد لا شريك له، فأخلصوا له العبادة والطاعة. ويقسم الله بما شاء مِن خلقه، أما المخلوق فلا يجوز له القسم إلا بالله، فالحلف بغير الله شرك.
فالزاجرات زجرا - تفسير السعدي
{ فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا } وهم الملائكة، يزجرون السحاب وغيره بأمر اللّه.
تفسير الآية 2 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فالزاجرات زجرا : الآية رقم 2 من سورة الصافات

فالزاجرات زجرا - مكتوبة
الآية 2 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ فَٱلزَّٰجِرَٰتِ زَجۡرٗا ﴾ [ الصافات: 2]
﴿ فالزاجرات زجرا ﴾ [ الصافات: 2]
تحميل الآية 2 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: فالزاجرات زجرا
سبحان مَن خضع له الملائكة العِظام الذين يُنفِذون أمره في ملكوته، كما يريده الله جلَّ في علاه!
شرح المفردات و معاني الكلمات : فالزاجرات , زجرا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- أوفوا الكيل ولا تكونوا من المخسرين
- ولوطا إذ قال لقومه إنكم لتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين
- وأهديك إلى ربك فتخشى
- فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا
- وهم ينهون عنه وينأون عنه وإن يهلكون إلا أنفسهم وما يشعرون
- أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم
- وإذ نادى ربك موسى أن ائت القوم الظالمين
- انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا
- إلا إبليس أبى أن يكون مع الساجدين
- وتولى عنهم وقال ياأسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, May 6, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب