وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
ولسوف يرضى - تفسير السعدي
{ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى وَلَسَوْفَ يَرْضَى } هذا الأتقى بما يعطيه الله من أنواع الكرامات والمثوبات، والحمد لله رب العالمين.
تفسير الآية 21 - سورة الليل
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ولسوف يرضى : الآية رقم 21 من سورة الليل
ولسوف يرضى - مكتوبة
الآية 21 من سورة الليل بالرسم العثماني
﴿ وَلَسَوۡفَ يَرۡضَىٰ ﴾ [ الليل: 21]
﴿ ولسوف يرضى ﴾ [ الليل: 21]
تحميل الآية 21 من الليل صوت mp3
تدبر الآية: ولسوف يرضى
ما أرضى عبدٌ ربَّه بتقواه وعطائه لخلقه إلَّا كافأه الله بالرِّضا أضعافَ ما كان يؤمِّل ويرجو.
لم يعرف تاريخُ البشر أعظمَ عطاءً من أبي بكرٍ الصدِّيق رضي الله عنه، وقد زكَّاه القرآن تزكيةً باقية إلى يوم القيامة، وخاب وخسر من انتقصَه أو أساء إليه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : ولسوف , يرضى ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وإن كلا لما ليوفينهم ربك أعمالهم إنه بما يعملون خبير
- وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يمسسك بخير فهو على كل
- ارجع إليهم فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها ولنخرجنهم منها أذلة وهم صاغرون
- إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنـزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير
- قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون
- فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون
- الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين
- فلولا أنه كان من المسبحين
- فتوكل على الله إنك على الحق المبين
- ولما جاء أمرنا نجينا هودا والذين آمنوا معه برحمة منا ونجيناهم من عذاب غليظ
تحميل سورة الليل mp3 :
سورة الليل mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الليل
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, November 14, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


