يا أيتها النفس المطمئنة إلى ذِكر الله والإيمان به، وبما أعدَّه من النعيم للمؤمنين، ارجعي إلى ربك راضية بإكرام الله لك، والله سبحانه قد رضي عنك، فادخلي في عداد عباد الله الصالحين، وادخلي معهم جنتي.
ياأيتها النفس المطمئنة - تفسير السعدي
وأما من اطمأن إلى الله وآمن به وصدق رسله، فيقال له: { يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ } إلى ذكر الله، الساكنة [إلى] حبه، التي قرت عينها بالله.
تفسير الآية 27 - سورة الفجر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ياأيتها النفس المطمئنة : الآية رقم 27 من سورة الفجر

ياأيتها النفس المطمئنة - مكتوبة
الآية 27 من سورة الفجر بالرسم العثماني
﴿ يَٰٓأَيَّتُهَا ٱلنَّفۡسُ ٱلۡمُطۡمَئِنَّةُ ﴾ [ الفجر: 27]
﴿ ياأيتها النفس المطمئنة ﴾ [ الفجر: 27]
تحميل الآية 27 من الفجر صوت mp3
تدبر الآية: ياأيتها النفس المطمئنة
حين تستوي مشاعرُ العبد في الشدَّة والرَّخاء، والفقر والغِنى، والخوف والأمن؛ ثقةً بالله ويقينًا بفضله، فتلك مرتبةُ الطُّمَأنينة، ولا يبلغها إلا من كان لها أهلًا.
عمل القلوب أشرفُ الأعمال، ومن شرفِ المؤمن في الدنيا يقينُه بوعد ربِّه، وطُمَأنينتُه بالإيمان به، وفي الآخرة تُنادَى نفسُه بأشرف نداء.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أيتها , النفس , المطمئنة ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولأجر الآخرة خير للذين آمنوا وكانوا يتقون
- وإذا الجبال نسفت
- إن شانئك هو الأبتر
- قل لا أملك لنفسي ضرا ولا نفعا إلا ما شاء الله لكل أمة أجل إذا
- بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم فقال الكافرون هذا شيء عجيب
- وأنه كان يقول سفيهنا على الله شططا
- واتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومه ياقوم إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات
- واتل ما أوحي إليك من كتاب ربك لا مبدل لكلماته ولن تجد من دونه ملتحدا
- وكل شيء أحصيناه كتابا
- ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الأرض وأسبغ عليكم نعمه
تحميل سورة الفجر mp3 :
سورة الفجر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الفجر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, March 24, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب