مالك . . : أيّ غرض لك أو ما عذرك
قال الله لإبليس: ما لك ألا تسجد مع الملائكة؟
قال ياإبليس ما لك ألا تكون مع الساجدين - تفسير السعدي
تفسير ألايتين 32 و 33 :ـقال الله: { يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ قَالَ لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ } فاستكبر على أمر الله وأبدى العداوة لآدم وذريته وأعجب بعنصره، وقال: أنا خير من آدم.
تفسير الآية 32 - سورة الحجر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قال ياإبليس ما لك ألا تكون مع : الآية رقم 32 من سورة الحجر

قال ياإبليس ما لك ألا تكون مع الساجدين - مكتوبة
الآية 32 من سورة الحجر بالرسم العثماني
﴿ قَالَ يَٰٓإِبۡلِيسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ ٱلسَّٰجِدِينَ ﴾ [ الحجر: 32]
﴿ قال ياإبليس ما لك ألا تكون مع الساجدين ﴾ [ الحجر: 32]
تحميل الآية 32 من الحجر صوت mp3
تدبر الآية: قال ياإبليس ما لك ألا تكون مع الساجدين
أُنظِرَ إبليسُ إلى حِلم الله وعدله، فلم يعاقبه إلا بعد أن قرَّره بخطيئته، مع علمه بحقيقة أمره.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , إبليس , تكون , الساجدين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون
- وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون
- فبشرناه بغلام حليم
- ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما
- إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين
- شاكرا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم
- وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا
- وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم وأخذنا منهم
- أم لكم أيمان علينا بالغة إلى يوم القيامة إن لكم لما تحكمون
- وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين
تحميل سورة الحجر mp3 :
سورة الحجر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحجر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, August 6, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب