الطامة الكبرى : الدّاهـية العظمى (القيامة)
فإذا جاءت القيامة الكبرى والشدة العظمى وهي النفخة الثانية، عندئذ يُعْرَض على الإنسان كل عمله من خير وشر، فيتذكره ويعترف به، وأُظهرت جهنم لكل مُبْصِر تُرى عِيانًا.
فإذا جاءت الطامة الكبرى - تفسير السعدي
أي: إذا جاءت القيامة الكبرى، والشدة العظمى، التي يهون عندها كل شدة، فحينئذ يذهل الوالد عن ولده، والصاحب عن صاحبه [وكل محب عن حبيبه].
تفسير الآية 34 - سورة النازعات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فإذا جاءت الطامة الكبرى : الآية رقم 34 من سورة النازعات

فإذا جاءت الطامة الكبرى - مكتوبة
الآية 34 من سورة النازعات بالرسم العثماني
﴿ فَإِذَا جَآءَتِ ٱلطَّآمَّةُ ٱلۡكُبۡرَىٰ ﴾ [ النازعات: 34]
﴿ فإذا جاءت الطامة الكبرى ﴾ [ النازعات: 34]
تحميل الآية 34 من النازعات صوت mp3
تدبر الآية: فإذا جاءت الطامة الكبرى
همُّ الآخرة هو أعظمُ الهموم وأكبرُها، وهو الجدير بالاستعداد والعمل، وما سواه فسهلٌ هيِّن مهما عظُم، فطوبى لمَن عقَل.
شرح المفردات و معاني الكلمات : جاءت , الطامة , الكبرى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ياأيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين
- وظللنا عليكم الغمام وأنـزلنا عليكم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم وما ظلمونا ولكن
- فأنجيناه ومن معه في الفلك المشحون
- لقد رأى من آيات ربه الكبرى
- وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا
- وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا قل بل ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
- ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا
- وقد مكر الذين من قبلهم فلله المكر جميعا يعلم ما تكسب كل نفس وسيعلم الكفار
- بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا
- ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين
تحميل سورة النازعات mp3 :
سورة النازعات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النازعات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, September 8, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب