اركض برجلك : اضربْ بها الأرض
هذا مغتسل : ماءٌ تغتسل به ، فيه شفاؤكفقلنا له: اضرب برجلك الأرض ينبع لك منها ماء بارد، فاشرب منه، واغتسِلْ فيذهب عنك الضر والأذى.
اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب - تفسير السعدي
فقيل له: { ارْكُضْ بِرِجْلِكَ }- أي: اضرب الأرض بها، لينبع لك منها عين تغتسل منها وتشرب، فيذهب عنك الضر والأذى، ففعل ذلك، فذهب عنه الضر، وشفاه اللّه تعالى.
تفسير الآية 42 - سورة ص
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب : الآية رقم 42 من سورة ص

اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب - مكتوبة
الآية 42 من سورة ص بالرسم العثماني
﴿ ٱرۡكُضۡ بِرِجۡلِكَۖ هَٰذَا مُغۡتَسَلُۢ بَارِدٞ وَشَرَابٞ ﴾ [ ص: 42]
﴿ اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب ﴾ [ ص: 42]
تحميل الآية 42 من ص صوت mp3
تدبر الآية: اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب
ما استحكم عسرٌ إلا أعقبه اليُسر، فلنُحسِن الظنَّ بربِّنا، ولنُلحَّ بسؤاله؛ فإن فرَج الله قريب من المحسنين.
شرح المفردات و معاني الكلمات : اركض , برجلك , مغتسل , بارد , شراب ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- تحيتهم يوم يلقونه سلام وأعد لهم أجرا كريما
- قال رب إن قومي كذبون
- جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس والشهر الحرام والهدي والقلائد ذلك لتعلموا أن الله
- قالوا ياذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن
- وجعلنا ذريته هم الباقين
- ثم بعثنا من بعدهم موسى وهارون إلى فرعون وملئه بآياتنا فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين
- فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة
- الجوار الكنس
- ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين
- فما يكذبك بعد بالدين
تحميل سورة ص mp3 :
سورة ص mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة ص
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, March 4, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب