فَوَسَطنَ به جَمْعا : فـتـَـوَسّـــْطنَ فيه مِنَ الأعداء
فتوسَّطن بركبانهن جموع الأعداء.
فوسطن به جمعا - تفسير السعدي
{ فَوَسَطْنَ بِهِ }- أي: براكبهن { جَمْعًا }- أي: توسطن به جموع الأعداء، الذين أغار عليهم.
تفسير الآية 5 - سورة العاديات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فوسطن به جمعا : الآية رقم 5 من سورة العاديات

فوسطن به جمعا - مكتوبة
الآية 5 من سورة العاديات بالرسم العثماني
﴿ فَوَسَطۡنَ بِهِۦ جَمۡعًا ﴾ [ العاديات: 5]
﴿ فوسطن به جمعا ﴾ [ العاديات: 5]
تحميل الآية 5 من العاديات صوت mp3
تدبر الآية: فوسطن به جمعا
أقسم الله بالخَيل لِما لها من خِصالٍ حميدة؛ تنويهًا بشأنها، وإعلاء لقَدرها، وقد قال ﷺ: «color: blue">الخيلُ معقودٌ في نواصيها الخيرُ إلى يوم القيامة».
في هذا القسَم بالخيل بصفاتها وأعمالها حثٌّ للمسلمين ليُعنَوا باقتنائها وتدريبها على الكرِّ والفرِّ، وليَحملوا أنفسَهم على الفروسيَّة والإغارة بها.
ذروة سَنام الإسلام الجهادُ في سبيل الله، وإذا كانت الخيلُ من أدوات الجهاد يومئذٍ، فينبغي علينا اليوم أن نُعدَّ من حديث الوسائل قوَّةً نحمي بها حَوزةَ الدِّين.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فوسطن , جمعا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إن إلهكم لواحد
- قال أو لو جئتك بشيء مبين
- وإسماعيل واليسع ويونس ولوطا وكلا فضلنا على العالمين
- فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه وكفى بجهنم سعيرا
- وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم بقوة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا وأشربوا
- ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في
- إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق
- فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
- ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا
- فحشر فنادى
تحميل سورة العاديات mp3 :
سورة العاديات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة العاديات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, April 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب