﴿ فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ﴾
[ المدثر: 51]
سورة : المدثر - Al-Muddaththir
- الجزء : ( 29 )
-
الصفحة: ( 577 )
Fleeing from a hunter, or a lion, or a beast of prey.
قـَـسْورة : أسدٍ . أو الرّماة القـنّـص
فما لهؤلاء المشركين عن القرآن وما فيه من المواعظ منصرفين؟ كأنهم حمر وحشية شديدة النِّفار، فرَّت من أسد كاسر.
فرت من قسورة - تفسير السعدي
{ فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ }- أي: من صائد ورام يريدها، أو من أسد ونحوه، وهذا من أعظم ما يكون من النفور عن الحق، ومع هذا الإعراض وهذا النفور، يدعون الدعاوى الكبار.
تفسير الآية 51 - سورة المدثر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فرت من قسورة : الآية رقم 51 من سورة المدثر

فرت من قسورة - مكتوبة
الآية 51 من سورة المدثر بالرسم العثماني
﴿ فَرَّتۡ مِن قَسۡوَرَةِۭ ﴾ [ المدثر: 51]
﴿ فرت من قسورة ﴾ [ المدثر: 51]
تحميل الآية 51 من المدثر صوت mp3
تدبر الآية: فرت من قسورة
عجبًا لمَن يبلغه التذكيرُ واضحًا جليًّا يرجو خيرَه ويأمُل نجاته، فيأبى إلا أن يفرَّ منه فِرارَ الحمار من سِباع الغاب!
شرح المفردات و معاني الكلمات : فرت , قسورة ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ثم لترونها عين اليقين
- ليس لها من دون الله كاشفة
- ولو أنهم رضوا ما آتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله
- أو كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون
- ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا
- وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها فتلك مساكنهم لم تسكن من بعدهم إلا قليلا وكنا
- ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم
- قالوا إنا إلى ربنا منقلبون
- إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر
- واذكروا نعمة الله عليكم وميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم سمعنا وأطعنا واتقوا الله إن
تحميل سورة المدثر mp3 :
سورة المدثر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المدثر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, May 6, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب