﴿ قَالَ أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ﴾
[ الصافات: 95]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 449 )
He said: "Worship you that which you (yourselves) carve?
فلقيهم إبراهيم بثبات قائلا كيف تعبدون أصنامًا تنحتونها أنتم، وتصنعونها بأيديكم، وتتركون عبادة ربكم الذي خلقكم، وخلق عملكم؟
قال أتعبدون ما تنحتون - تفسير السعدي
{ قَالَ } هنا: { أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ }- أي: تنحتونه بأيديكم وتصنعونه؟ فكيف تعبدونهم، وأنتم الذين صنعتموهم، وتتركون الإخلاص للّه؟ الذي { خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ}
تفسير الآية 95 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قال أتعبدون ما تنحتون : الآية رقم 95 من سورة الصافات

قال أتعبدون ما تنحتون - مكتوبة
الآية 95 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ قَالَ أَتَعۡبُدُونَ مَا تَنۡحِتُونَ ﴾ [ الصافات: 95]
﴿ قال أتعبدون ما تنحتون ﴾ [ الصافات: 95]
تحميل الآية 95 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: قال أتعبدون ما تنحتون
حقيقة بديهيَّة لا تحتاج إلى كثير تأمُّل وتفكُّر؛ إن المصنوع هو مَن ينبغي أن يخضعَ للصانع، طاعةً وعبودية.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , أتعبدون , تنحتون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وعادا وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا
- وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم
- أولئك الذين حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين
- بل قلوبهم في غمرة من هذا ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون
- عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون
- فكذبوهما فكانوا من المهلكين
- قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى والله غني حليم
- ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما
- ما أغنى عني ماليه
- قال ياقوم إني لكم نذير مبين
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, March 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب