ذلك العطاء الجزيل من الله وحده. وكفى بالله عليما يعلم أحوال عباده، ومَن يَستحقُّ منهم الثواب الجزيل بما قام به من الأعمال الصالحة.
ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما - تفسير السعدي
{ ذَلِكَ الْفَضْلُ } الذي نالوه { مِنَ اللَّهِ } فهو الذي وفقهم لذلك، وأعانهم عليه، وأعطاهم من الثواب ما لا تبلغه أعمالهم.
{ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا } يعلم أحوال عباده ومن يستحق منهم الثواب الجزيل، بما قام به من الأعمال الصالحة التي تواطأ عليها القلب والجوارح.
تفسير الآية 70 - سورة النساء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما : الآية رقم 70 من سورة النساء

ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما - مكتوبة
الآية 70 من سورة النساء بالرسم العثماني
﴿ ذَٰلِكَ ٱلۡفَضۡلُ مِنَ ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ عَلِيمٗا ﴾ [ النساء: 70]
﴿ ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما ﴾ [ النساء: 70]
تحميل الآية 70 من النساء صوت mp3
تدبر الآية: ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما
الطاعات وثوابُها العاجل والآجل محضُ تفضُّلٍ من الله على مَن يشاء، فمَن رُزِقَها فقد اغتنى.
لمَّا كان الإنسان يعلم أن الفضلَ من الله وحدَه، فهلَّا سأله من فضله بدعائه وعبادته.
شرح المفردات و معاني الكلمات : , الفضل , الله , عليما ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون
- ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك
- إن لدينا أنكالا وجحيما
- قال فاخرج منها فإنك رجيم
- ونـزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين
- يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام
- وما لنا ألا نتوكل على الله وقد هدانا سبلنا ولنصبرن على ما آذيتمونا وعلى الله
- علم القرآن
- ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار
- الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالآخرة هم كافرون
تحميل سورة النساء mp3 :
سورة النساء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النساء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, March 10, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب