ولقد نعلم بانقباض صدرك -أيها الرسول-؛ بسبب ما يقوله المشركون فيك وفي دعوتك.
ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون - تفسير السعدي
{ ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون } لك من التكذيب والاستهزاء، فنحن قادرون على استئصالهم بالعذاب، والتعجيل لهم بما يستحقون، ولكن الله يمهلهم ولا يهملهم.
تفسير الآية 97 - سورة الحجر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون : الآية رقم 97 من سورة الحجر

ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون - مكتوبة
الآية 97 من سورة الحجر بالرسم العثماني
﴿ وَلَقَدۡ نَعۡلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدۡرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ﴾ [ الحجر: 97]
﴿ ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون ﴾ [ الحجر: 97]
تحميل الآية 97 من الحجر صوت mp3
تدبر الآية: ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون
إن من لطف الله وإكرامه أنه يعلم ما يحمله قلبُ الداعي إلى الحقِّ من الغموم والهموم الدعوية، فيثيبُه عليها ويأجُره على حملها.
ليس هنالك من نفسٍ لا تؤلمُها الكلماتُ الجارحات، فالمؤمنُ يؤلمه سماعُ الطعن في الدين، والتكذيبُ بربِّ العالمين، واتهامُ دُعاته المخلِصين.
شرح المفردات و معاني الكلمات : , نعلم , أنك , يضيق , صدرك , يقولون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ألا تزر وازرة وزر أخرى
- وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم بل أنتم قوم عادون
- وآمنوا بما أنـزلت مصدقا لما معكم ولا تكونوا أول كافر به ولا تشتروا بآياتي ثمنا
- ألم تر أن الله خلق السموات والأرض بالحق إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد
- وإذ قال عيسى ابن مريم يابني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي
- وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فإذا هي تلقف ما يأفكون
- أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها
- وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة
- ولربك فاصبر
- ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نـزل الله سنطيعكم في بعض الأمر والله يعلم إسرارهم
تحميل سورة الحجر mp3 :
سورة الحجر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحجر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, May 27, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب