تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ الأنبياء: 38] .
﴿ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴾
﴿ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴾
[ سورة الأنبياء: 38]
القول في تفسير قوله تعالى : ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين ..
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
التفسير الميسر : ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
ويقول الكفار - مستعجلين العذاب مستهزئين -: متى حصول ما تَعِدُنا به يا محمد، إن كنت أنت ومَن اتبعك من الصادقين؟
المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار
ويقول الكفار المنكرون للبعث على وجه الاستعجال: متى يكون ما تَعِدُوننا به - أيها المسلمون - من البعث إن كنتم صادقين فيما تدّعونه من وقوعه؟!
تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 38
«ويقولون متى هذا الوعد» بالقيامة «إن كنتم صادقين» فيه.
تفسير السعدي : ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
وكذلك الذين كفروا يقولون: { مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ْ} قالوا هذا القول، اغترارا، ولما يحق عليهم العقاب، وينزل بهم العذاب.
تفسير البغوي : مضمون الآية 38 من سورة الأنبياء
" ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين "،
التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية
ثم أكد - سبحانه - ما يدل على تعجلهم لما فيه هلاكهم فقال : { وَيَقُولُونَ متى هذا الوعد إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ } .أى : أن هؤلاء المشركين بلغ من طغيانهم وجهلهم أنهم كانوا يتعجلون العذاب الذى توعدهم الله - تعالى - به إذا ما استمروا على كفرهم . ويقولون للرسول - صلى الله عليه وسلم - ولأصحابه - على سبيل التهكم والاستهزاء - متى يقع هذا العذاب الذى توعدتمونا به . إننا مترقبون له ، فإن كنتم صادقين فى وعيدكم ، فأسرعوا فى إنزاله . وأسرعوا فى دعوة ربكم - سبحانه - أن يأتى بالساعة .وجواب الشرط لقوله { إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ } محذوف ، لدلالة ما قبله عليه .أى : إن كنتم صادقين فى وعيدكم بأن هناك عذابا ينتظرنا ، فأتوا به بسرعة .
ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين: تفسير ابن كثير
يخبر تعالى عن المشركين أنهم يستعجلون أيضا بوقوع العذاب بهم ، تكذيبا وجحودا وكفرا وعنادا واستبعادا ، فقال : { ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين }
تفسير القرطبي : معنى الآية 38 من سورة الأنبياء
ويقولون متى هذا الوعد أي الموعود ، كما يقال : الله رجاؤنا أي مرجونا . وقيل : معنى الوعد هنا الوعيد ، أي الذي يعدنا من العذاب . وقيل : القيامة . إن كنتم صادقين يا معشر المؤمنين .
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت
- تفسير: ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا
- تفسير: فلينظر الإنسان إلى طعامه
- تفسير: وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون
- تفسير: قال رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم وإلا تغفر لي
- تفسير: فأما الذين آمنوا بالله واعتصموا به فسيدخلهم في رحمة منه وفضل ويهديهم إليه صراطا مستقيما
- تفسير: ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج
- تفسير: بأيدي سفرة
- تفسير: أم يقولون افتراه قل إن افتريته فعلي إجرامي وأنا بريء مما تجرمون
- تفسير: لا ترى فيها عوجا ولا أمتا
تحميل سورة الأنبياء mp3 :
سورة الأنبياء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأنبياء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب