قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
آيات قرآنية عن الاستخفاف بالكفار في القرآن الكريم
✅ مواضيع القرآن الكريم
﴿أَمۡ لَهُمۡ نَصِيبٞ مِّنَ ٱلۡمُلۡكِ فَإِذٗا لَّا يُؤۡتُونَ ٱلنَّاسَ نَقِيرًا ﴾ [النساء: 53]
أيُّ بخلٍ هذا الذي استولى عليهم؛ حتى إنهم لو ملكوا مُلكًا عظيمًا لم يُؤتوا أحدًا كثيرًا ولا قليلًا؟! |
﴿فَٱسۡتَفۡتِهِمۡ أَلِرَبِّكَ ٱلۡبَنَاتُ وَلَهُمُ ٱلۡبَنُونَ ﴾ [الصافات: 149]
لقد أنكر الله عليهم جعلَهم له ما يكرهون ممَّا لو بُشِّر به أحدهم به لظلَّ وجهه مسودًا وهو كظيم، فأيُّ تعظيم هذا؟! وتعالى الله عن أن يكونَ له ولدٌ من البنات أو البنين! |
﴿فَأۡتُواْ بِكِتَٰبِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ ﴾ [الصافات: 157]
الحكم بلا سلطان الحجَّة كذبٌ عريض، ولا بدَّ لسلطان الحجَّة أن يكونَ ظاهرًا وليس بالدعوى، وأن يكونَ مبيِّنًا للحق وليس مُلبسًا، وإلا لم يُنتفَع به. |
﴿مَنۡ عَمِلَ صَٰلِحٗا فَلِنَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ أَسَآءَ فَعَلَيۡهَاۖ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُمۡ تُرۡجَعُونَ ﴾ [الجاثية: 15]
اعمل ما شئتَ فإنك ملاقيه، وأقدم على ما شئت فإنك مَجزيٌّ به، هي نفسك إمَّا أن تسعدَها، وإمَّا أن تشقيَها. مهما فعل المرء في الدنيا من خير أو شرٍّ، فإن له مقامًا بين يدي ربِّه، يجد فيه ما عمل من خير مُحضَرًا وما عمل من سوء . |
﴿أَمۡ حَسِبَ ٱلَّذِينَ ٱجۡتَرَحُواْ ٱلسَّيِّـَٔاتِ أَن نَّجۡعَلَهُمۡ كَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَوَآءٗ مَّحۡيَاهُمۡ وَمَمَاتُهُمۡۚ سَآءَ مَا يَحۡكُمُونَ ﴾ [الجاثية: 21]
لا يستوي مَن عمل صالحًا ومَن أساء، فمطلقُ عدل الله عزَّ وجلَّ يقتضي التمييزَ بينهما في الحياة الدنيا وفي الآخرة. |
﴿أَمۡ يَقُولُونَ شَاعِرٞ نَّتَرَبَّصُ بِهِۦ رَيۡبَ ٱلۡمَنُونِ ﴾ [الطور: 30]
لئن كان الفجَّار المكذِّبون يترقَّبون هلاكَ الدعاة والمصلحين؛ إن الدعاة ليترقَّبون كذلك أن يحلَّ بالمكذِّبين وَعيدُ الله وتهديدُه، وشتَّان بين ترقُّب وترقُّب! |
﴿يَوۡمَ لَا يُغۡنِي عَنۡهُمۡ كَيۡدُهُمۡ شَيۡـٔٗا وَلَا هُمۡ يُنصَرُونَ ﴾ [الطور: 46]
قد يَكيدُ الكفَّار والمنافقون في الدنيا ما شاؤوا، فإذا جاء يومُ القيامة اضمحلَّ كيدُهم، وبطَلَ إفكُهم، فلا تحزن أيها المؤمن الموحِّد. |
﴿أَفَنَجۡعَلُ ٱلۡمُسۡلِمِينَ كَٱلۡمُجۡرِمِينَ ﴾ [القلم: 35]
اجعل الجنَّةَ وما أعدَّه الله لأهل طاعته فيها من نعيم دائم نُصبَ عينيك، فإنَّ ذلك أدعى إلى نشاطك في الطاعات، وشحذ همَّتك إلى الصالحات. تعالى الله الحكَمُ العدل أن يساويَ بين المؤمنين الصَّالحين، والكفَّار الفاجرين؛ ﴿أفمَن كان مُؤمِنًا كمَن كان فاسِقًا لا يَستَوُون﴾ . |
﴿أَمۡ عِندَهُمُ ٱلۡغَيۡبُ فَهُمۡ يَكۡتُبُونَ ﴾ [القلم: 47]
تنزيهُ الدعوة عن مكاسب الدنيا وأطماعها العاجلة ضمانٌ لنجاحها، وتحقيق مآربها. ما قولك فيمَن يُنكر غيبَ السماء ويطعُن به، ثم ينسِجُ من أهوائه وأوهامه وأساطير الأوَّلين غيبًا يركن إليه؟! |
﴿فَمَالِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ قِبَلَكَ مُهۡطِعِينَ ﴾ [المعارج: 36]
أنَّى لهم دخولُ الجنَّة وقد أعمَتهم مناصبُهم ومنازلهم وأموالهم، فاستكبروا عن قَبول الحقِّ والإذعان له، فما لهم والكِبْرَ وقد خُلقوا من نطفةٍ حقيرة وماء مَهين؟! لا يكفُّ النفسَ عن غرورها إلا استحضارُ أصلها، فما كان من ماءٍ مَهين لا يليقُ به أن يتغطرسَ ويتكبَّر. يا له من بيانٍ مُعجز؛ بألفاظٍ يسيرة قليلة مسحَ كبرياءَ الكافرين مسحًا، ونكَّس خُيَلاءهم تنكيسًا، دون كلمةٍ نابية واحدة. |
﴿عَنِ ٱلۡيَمِينِ وَعَنِ ٱلشِّمَالِ عِزِينَ ﴾ [المعارج: 37]
أنَّى لهم دخولُ الجنَّة وقد أعمَتهم مناصبُهم ومنازلهم وأموالهم، فاستكبروا عن قَبول الحقِّ والإذعان له، فما لهم والكِبْرَ وقد خُلقوا من نطفةٍ حقيرة وماء مَهين؟! لا يكفُّ النفسَ عن غرورها إلا استحضارُ أصلها، فما كان من ماءٍ مَهين لا يليقُ به أن يتغطرسَ ويتكبَّر. يا له من بيانٍ مُعجز؛ بألفاظٍ يسيرة قليلة مسحَ كبرياءَ الكافرين مسحًا، ونكَّس خُيَلاءهم تنكيسًا، دون كلمةٍ نابية واحدة. |
﴿أَيَطۡمَعُ كُلُّ ٱمۡرِيٕٖ مِّنۡهُمۡ أَن يُدۡخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٖ ﴾ [المعارج: 38]
أنَّى لهم دخولُ الجنَّة وقد أعمَتهم مناصبُهم ومنازلهم وأموالهم، فاستكبروا عن قَبول الحقِّ والإذعان له، فما لهم والكِبْرَ وقد خُلقوا من نطفةٍ حقيرة وماء مَهين؟! لا يكفُّ النفسَ عن غرورها إلا استحضارُ أصلها، فما كان من ماءٍ مَهين لا يليقُ به أن يتغطرسَ ويتكبَّر. يا له من بيانٍ مُعجز؛ بألفاظٍ يسيرة قليلة مسحَ كبرياءَ الكافرين مسحًا، ونكَّس خُيَلاءهم تنكيسًا، دون كلمةٍ نابية واحدة. |
﴿كـَلَّآۖ إِنَّا خَلَقۡنَٰهُم مِّمَّا يَعۡلَمُونَ ﴾ [المعارج: 39]
أنَّى لهم دخولُ الجنَّة وقد أعمَتهم مناصبُهم ومنازلهم وأموالهم، فاستكبروا عن قَبول الحقِّ والإذعان له، فما لهم والكِبْرَ وقد خُلقوا من نطفةٍ حقيرة وماء مَهين؟! لا يكفُّ النفسَ عن غرورها إلا استحضارُ أصلها، فما كان من ماءٍ مَهين لا يليقُ به أن يتغطرسَ ويتكبَّر. يا له من بيانٍ مُعجز؛ بألفاظٍ يسيرة قليلة مسحَ كبرياءَ الكافرين مسحًا، ونكَّس خُيَلاءهم تنكيسًا، دون كلمةٍ نابية واحدة. |
مواضيع أخرى في القرآن الكريم
اليوم عند الله دار المتقين البخل قصة قارون التحكيم قبل الطلاق الزواج بمطلقة المتبنى النذر شهادة الأعضاء والجوارح جنة النعيم الأخلاق الحميدة
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, November 21, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب