تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : فالجاريات يسرا ..
﴿ فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا﴾
[ سورة الذاريات: 3]
معنى و تفسير الآية 3 من سورة الذاريات : فالجاريات يسرا .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : فالجاريات يسرا
{ فالْجَارِيَاتِ يُسْرًا } النجوم، التي تجري على وجه اليسر والسهولة، فتتزين بها السماوات، ويهتدى بها في ظلمات البر والبحر، وينتفع بالاعتبار بها.
تفسير البغوي : مضمون الآية 3 من سورة الذاريات
" فالجاريات يسراً "، هي السفن تجري في الماء جرياً سهلاً.
التفسير الوسيط : فالجاريات يسرا
والمراد بالجاريات: السفن التي تجرى في البحر، فتنقل الناس وأمتعتهم من بلد إلى بلد.وقوله: يُسْراً صفة لمصدر محذوف بتقدير مضاف، أى: فالجاريات بقدرة الله-تبارك وتعالى- في البحر جريا ذا يسر وسهولة، إلى حيث يسيرها ربانها.ويصح أن يكون قوله يُسْراً حال. أى. فالجاريات في حال كونها ميسرة مسخرا لها البحر.ومن الآيات التي تشبه في معناها هذه الآية قوله-تبارك وتعالى-: وَمِنْ آياتِهِ الْجَوارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 3 من سورة الذاريات
[ قال ] : { فالجاريات يسرا } ؟ قال علي رضي الله عنه: السفن .
تفسير الطبري : معنى الآية 3 من سورة الذاريات
وقوله ( فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا ) يقول: فالسفن التي تجري في البحار سهلا يسيرا.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: وطلح منضود
- تفسير: واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين
- تفسير: قالوا أولم تك تأتيكم رسلكم بالبينات قالوا بلى قالوا فادعوا وما دعاء الكافرين إلا في
- تفسير: فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها قال أخرقتها لتغرق أهلها لقد جئت شيئا إمرا
- تفسير: سيصلى نارا ذات لهب
- تفسير: خلق من ماء دافق
- تفسير: وإذا جاءتهم آية قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما أوتي رسل الله الله أعلم
- تفسير: والأرض وما طحاها
- تفسير: كمثل الذين من قبلهم قريبا ذاقوا وبال أمرهم ولهم عذاب أليم
- تفسير: لا يؤمنون به وقد خلت سنة الأولين
تحميل سورة الذاريات mp3 :
سورة الذاريات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الذاريات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب