تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم ..
﴿ لَمَجْمُوعُونَ إِلَىٰ مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ﴾
[ سورة الواقعة: 50]
معنى و تفسير الآية 50 من سورة الواقعة : لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم
{ قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ والآخرين لمجموعون إلى ميقات يَوْمٍ مَعْلُومٍ }- أي: قل إن متقدم الخلق ومتأخرهم، الجميع سيبعثهم الله ويجمعهم لميقات يوم معلوم، قدره الله لعباده، حين تنقضي الخليقة، ويريد الله تعالى جزاءهم على أعمالهم التي عملوها في دار التكليف.
تفسير البغوي : مضمون الآية 50 من سورة الواقعة
"لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم".
التفسير الوسيط : لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم
فالميقات هنا : بمعنى الوقت والأجل ، والمراد به هنا : يوم القيامة .ووصفه - سبحانه - بأنه معلوم ، للإشعار بكونه معينا وواقعا وقوعا لا ريب فيه ، ولكن فى الوقت الذى يشاؤه الله - تعالى - ويختاره .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 50 من سورة الواقعة
ولهذا قال هاهنا : { لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم } أي: هو موقت بوقت محدد ، لا يتقدم ولا يتأخر ، ولا يزيد ولا ينقص .
تفسير الطبري : معنى الآية 50 من سورة الواقعة
لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم، وذلك يوم القيامة.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: وانتظروا إنا منتظرون
- تفسير: ألكم الذكر وله الأنثى
- تفسير: تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا
- تفسير: أبصارها خاشعة
- تفسير: وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير
- تفسير: وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين
- تفسير: ذلكم الله ربكم خالق كل شيء لا إله إلا هو فأنى تؤفكون
- تفسير: أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون
- تفسير: وقالوا الحمد لله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء فنعم أجر
- تفسير: ياقوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا قال
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب