بمُعجزين : بفائتين من عذاب الله بالهرب
إن الذي يوعدكم به ربكم - أيها المشركون - من العقاب على كفركم واقع بكم، ولن تُعجِزوا ربكم هربًا، فهو قادر على إعادتكم، وإن صرتم ترابًا وعظامًا.
إن ما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين - تفسير السعدي
{ إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ } لله، فارين من عقابه، فإن نواصيكم تحت قبضته، وأنتم تحت تدبيره وتصرفه.
تفسير الآية 134 - سورة الأنعام
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إن ما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين : الآية رقم 134 من سورة الأنعام

إن ما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين - مكتوبة
الآية 134 من سورة الأنعام بالرسم العثماني
﴿ إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَأٓتٖۖ وَمَآ أَنتُم بِمُعۡجِزِينَ ﴾ [ الأنعام: 134]
﴿ إن ما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين ﴾ [ الأنعام: 134]
تحميل الآية 134 من الأنعام صوت mp3
تدبر الآية: إن ما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين
أين المهربُ والموعودُ آتٍ قريب، سريع الوقوع؟! وأين الفِرارُ من قبضة القادر الجبَّار، الذي لا يفوتُه هارب، ولو ركبَ للفِرار متنَ كلِّ صعبٍ وذَلول.
الله رحيمٌ بعباده؛ ومن رحمته بهم أنه لا يأخذُهم على حين غِرَّة، من غير سبقِ تهديد، ولا تقدُّم وعيد.
شرح المفردات و معاني الكلمات : توعدون , لآت , بمعجزين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وأبصرهم فسوف يبصرون
- وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما
- يوم يفر المرء من أخيه
- إن هذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا
- يتنازعون فيها كأسا لا لغو فيها ولا تأثيم
- وتراهم يعرضون عليها خاشعين من الذل ينظرون من طرف خفي وقال الذين آمنوا إن الخاسرين
- فتول عنهم حتى حين
- إن نشأ ننـزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين
- الذي جعل لكم الأرض مهدا وسلك لكم فيها سبلا وأنـزل من السماء ماء فأخرجنا به
- والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما
تحميل سورة الأنعام mp3 :
سورة الأنعام mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأنعام
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, July 5, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب