لجهنّم حطبا : للنّـار وقودًا
وأنا منا الخاضعون لله بالطاعة، ومنا الجائرون الظالمون الذين حادوا عن طريق الحق، فمن أسلم وخضع لله بالطاعة، فأولئك الذين قصدوا طريق الحق والصواب، واجتهدوا في اختياره فهداهم الله إليه، وأما الجائرون عن طريق الإسلام فكانوا وَقودًا لجهنم.
وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا - تفسير السعدي
{ وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا } وذلك جزاء على أعمالهم، لا ظلم من الله لهم
تفسير الآية 15 - سورة الجن
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا : الآية رقم 15 من سورة الجن

وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا - مكتوبة
الآية 15 من سورة الجن بالرسم العثماني
﴿ وَأَمَّا ٱلۡقَٰسِطُونَ فَكَانُواْ لِجَهَنَّمَ حَطَبٗا ﴾ [ الجن: 15]
﴿ وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا ﴾ [ الجن: 15]
تحميل الآية 15 من الجن صوت mp3
تدبر الآية: وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا
من رغب في الشيء واجتهد في طلبه وُفِّق إليه؛ فاحرِص أن تجعلَ همَّتك في طلب الهُدى والحقِّ؛ لتفوزَ بهما، وتنعَمَ ببركتهما.
ما جار امرؤٌ ومال عن الحقِّ إلا بمَحض اختياره، فأحسِن القصدَ تبلُغ المأمول، وخيرُ ما يُحرَص عليه رضا الله واتِّباعُ شرعه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : القاسطون , فكانوا , لجهنم , حطبا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قال كلا فاذهبا بآياتنا إنا معكم مستمعون
- لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى ولكن تصديق الذي بين
- ولا تدع مع الله إلها آخر لا إله إلا هو كل شيء هالك إلا وجهه
- الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون
- هو الحي لا إله إلا هو فادعوه مخلصين له الدين الحمد لله رب العالمين
- قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من
- شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم
- فاتقوا الله وأطيعون
- فسلام لك من أصحاب اليمين
- وإنا لنحن الصافون
تحميل سورة الجن mp3 :
سورة الجن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الجن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, March 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب