﴿ وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا﴾
[ الزلزلة: 2]
سورة : الزلزلة - Az-Zalzalah
- الجزء : ( 30 )
-
الصفحة: ( 599 )
And when the earth throws out its burdens,
أثقالها : كُنـوزها و مَوْتاها في النّـفخة الثانية
إذا رُجَّت الأرض رجًّا شديدًا، وأخرجت ما في بطنها من موتى وكنوز، وتساءل الإنسان فزعًا: ما الذي حدث لها؟
وأخرجت الأرض أثقالها - تفسير السعدي
{ وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا }- أي: ما في بطنها، من الأموات والكنوز.
تفسير الآية 2 - سورة الزلزلة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأخرجت الأرض أثقالها : الآية رقم 2 من سورة الزلزلة

وأخرجت الأرض أثقالها - مكتوبة
الآية 2 من سورة الزلزلة بالرسم العثماني
﴿ وَأَخۡرَجَتِ ٱلۡأَرۡضُ أَثۡقَالَهَا ﴾ [ الزلزلة: 2]
﴿ وأخرجت الأرض أثقالها ﴾ [ الزلزلة: 2]
تحميل الآية 2 من الزلزلة صوت mp3
تدبر الآية: وأخرجت الأرض أثقالها
في اليوم العصيب تُلقي الأرضُ ما في بطنها وتتخلَّى، فلا يبقى مخبوءٌ فيها ولا في صدور الناس، فهنيئًا لمَن كان باطنه خيرًا من ظاهره.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وأخرجت , الأرض , أثقالها ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج إذا
- إن يوم الفصل ميقاتهم أجمعين
- ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه
- والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ووجد
- إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين
- قال إني لعملكم من القالين
- وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس إن ربكم لرءوف رحيم
- وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم
- ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب لئن أخرجتم لنخرجن
- إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه
تحميل سورة الزلزلة mp3 :
سورة الزلزلة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الزلزلة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, May 29, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب