فعلنا ذلك؛ لكي نريك - يا موسى - من أدلتنا الكبرى ما يدلُّ على قدرتنا، وعظيم سلطاننا، وصحة رسالتك.
لنريك من آياتنا الكبرى - تفسير السعدي
{ لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى }- أي: فعلنا ما ذكرنا، من انقلاب العصا حية تسعى، ومن خروج اليد بيضاء للناظرين، لأجل أن نريك من آياتنا الكبرى، الدالة على صحة رسالتك وحقيقة ما جئت به، فيطمئن قلبك ويزداد علمك، وتثق بوعد الله لك بالحفظ والنصرة، ولتكون حجة وبرهانا لمن أرسلت إليهم.
تفسير الآية 23 - سورة طه
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
لنريك من آياتنا الكبرى : الآية رقم 23 من سورة طه

لنريك من آياتنا الكبرى - مكتوبة
الآية 23 من سورة طه بالرسم العثماني
﴿ لِنُرِيَكَ مِنۡ ءَايَٰتِنَا ٱلۡكُبۡرَى ﴾ [ طه: 23]
﴿ لنريك من آياتنا الكبرى ﴾ [ طه: 23]
تحميل الآية 23 من طه صوت mp3
تدبر الآية: لنريك من آياتنا الكبرى
الآياتُ المعجزات مصدرُها الله تعالى، ولكنه تعالى يُجريها على أيدي أنبيائه تصديقًا لهم، وترغيبًا للناس في الحق الذي يُدعَون إليه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : لنريك , آياتنا , الكبرى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم
- أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء إنا أعتدنا جهنم للكافرين نـزلا
- إنا أنـزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون
- فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي
- واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير
- ألم تروا كيف خلق الله سبع سموات طباقا
- وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا ياموسى اجعل لنا
- وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي
- وأملي لهم إن كيدي متين
- أأنتم أنـزلتموه من المزن أم نحن المنـزلون
تحميل سورة طه mp3 :
سورة طه mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة طه
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, July 7, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب