يقول: يا ليتني قدَّمتُ في الدنيا من الأعمال ما ينفعني لحياتي في الآخرة.
يقول ياليتني قدمت لحياتي - تفسير السعدي
يقول متحسرًا على ما فرط في جنب الله: { يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي } الدائمة الباقية، عملًا صالحًا، كما قال تعالى: { يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا } .وفي الآية دليل على أن الحياة التي ينبغي السعي في أصلها وكمالها ، وفي تتميم لذاتها، هي الحياة في دار القرار، فإنها دار الخلد والبقاء.
تفسير الآية 24 - سورة الفجر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
يقول ياليتني قدمت لحياتي : الآية رقم 24 من سورة الفجر

يقول ياليتني قدمت لحياتي - مكتوبة
الآية 24 من سورة الفجر بالرسم العثماني
﴿ يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِي ﴾ [ الفجر: 24]
﴿ يقول ياليتني قدمت لحياتي ﴾ [ الفجر: 24]
تحميل الآية 24 من الفجر صوت mp3
تدبر الآية: يقول ياليتني قدمت لحياتي
الحياة الحقيقيَّة هي حياةُ الآخرة، والعاقل مَن عمل لها لا لسواها؛ فإن استقام على شَرع الله فقد فاز بخيرَي الدَّارَين، ويا له من فوز!
شرح المفردات و معاني الكلمات : يقول , ليتني , قدمت , لحياتي ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم
- فكذبوه فإنهم لمحضرون
- إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين
- ياأيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا
- لتركبن طبقا عن طبق
- لا فيها غول ولا هم عنها ينـزفون
- وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا ما أنـزل الله على بشر من شيء قل
- إن في ذلك لآية لمن خاف عذاب الآخرة ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم
- وأدخلناهم في رحمتنا إنهم من الصالحين
- وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها فعجل لكم هذه وكف أيدي الناس عنكم ولتكون آية للمؤمنين
تحميل سورة الفجر mp3 :
سورة الفجر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الفجر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, July 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب