كانت القاضية : الموْتة القاطعة لأمْري و لم أبْعَث
وَأمَّا من أعطي كتاب أعماله بشماله، فيقول نادمًا متحسرًا: يا ليتني لم أُعط كتابي، ولم أعلم ما جزائي؟ يا ليت الموتة التي متُّها في الدنيا كانت القاطعة لأمري، ولم أُبعث بعدها، ما نفعني مالي الذي جمعته في الدنيا، ذهبت عني حجتي، ولم يَعُدْ لي حجة أحتج بها.
ياليتها كانت القاضية - تفسير السعدي
{ يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ } أي:: يا ليت موتتي هي الموتة التي لا بعث بعدها.
تفسير الآية 27 - سورة الحاقة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ياليتها كانت القاضية : الآية رقم 27 من سورة الحاقة

ياليتها كانت القاضية - مكتوبة
الآية 27 من سورة الحاقة بالرسم العثماني
﴿ يَٰلَيۡتَهَا كَانَتِ ٱلۡقَاضِيَةَ ﴾ [ الحاقة: 27]
﴿ ياليتها كانت القاضية ﴾ [ الحاقة: 27]
تحميل الآية 27 من الحاقة صوت mp3
تدبر الآية: ياليتها كانت القاضية
موقف عصيبٌ يقِفُّ له الشعر، وتسري القُشَعريرةُ من هوله في خلايا الجسَد! فاحذر أن تعيشَه، ما دام فيك عقلٌ يعي ونفَسٌ يتردَّد!
قال قَتادة: ( تمنَّوا الموتَ والهلاك، ولم يكن شيءٌ في الدنيا أكرهَ عندهم من الموت ).
شرح المفردات و معاني الكلمات : ليتها , القاضية ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- يوم يفر المرء من أخيه
- ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف
- وقال فرعون ائتوني بكل ساحر عليم
- وقال الذين أوتوا العلم والإيمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث فهذا يوم
- قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنـزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء
- احشروا الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون
- كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق وقد آتيناك من لدنا ذكرا
- من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون
- ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا
- قالوا أرجه وأخاه وأرسل في المدائن حاشرين
تحميل سورة الحاقة mp3 :
سورة الحاقة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحاقة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, September 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب