﴿ وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ﴾
[ المرسلات: 37]
سورة : المرسلات - Al-Mursalat
- الجزء : ( 29 )
-
الصفحة: ( 581 )
Woe that Day to the deniers (of the Day of Resurrection)!
هلاك وعذاب شديد يومئذ للمكذبين بهذا اليوم وما فيه.
ويل يومئذ للمكذبين - تفسير السعدي
{ وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ } بعدما بين الله لهم الآيات، وأراهم العبر والبينات.
تفسير الآية 37 - سورة المرسلات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ويل يومئذ للمكذبين : الآية رقم 37 من سورة المرسلات

ويل يومئذ للمكذبين - مكتوبة
الآية 37 من سورة المرسلات بالرسم العثماني
﴿ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ ﴾ [ المرسلات: 37]
﴿ ويل يومئذ للمكذبين ﴾ [ المرسلات: 37]
تحميل الآية 37 من المرسلات صوت mp3
تدبر الآية: ويل يومئذ للمكذبين
انقضى زمنُ الجدل، ومضى وقتُ الاعتذار، وحان الحسابُ والجزاء، فأخرسَ الهولُ الألسنة، وكمَّم الفزَعُ الأفواه التي طالما نطقَت بالباطل.
آلآن تعتذرون، وقد علمتُم أنه لا عُذرَ لكم؟ لقد بتُّم كالظَّمآن يطمع في سَراب، ولكن ﴿فيَومَئِذٍ لا ينفَعُ الذينَ ظلَمُوا مَعذِرَتُهُم ولا هُم يُستَعتَبُون﴾ .
شرح المفردات و معاني الكلمات : ويل , للمكذبين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر
- الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم إن ربك واسع المغفرة هو أعلم بكم إذ
- فضلا من ربك ذلك هو الفوز العظيم
- وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين
- إن كل نفس لما عليها حافظ
- ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاما قال سلام فما لبث أن جاء بعجل حنيذ
- مهطعين مقنعي رءوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء
- واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا
- الم
- ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به حتى إذا
تحميل سورة المرسلات mp3 :
سورة المرسلات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المرسلات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, April 24, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب