لمَـا يتحيّرون : لـلـّـذي تختارونه و تشتهونه
أم لكم كتاب منزل من السماء تجدون فيه المطيع كالعاصي، فأنتم تدرسون فيه ما تقولون؟ إن لكم في هذا الكتاب إذًا ما تشتهون، ليس لكم ذلك.
إن لكم فيه لما تخيرون - تفسير السعدي
وأن المجرمين إذا ادعوا ذلك، فليس لهم مستند، لا كتاب فيه يدرسون [ويتلون] أنهم من أهل الجنة، وأن لهم ما طلبوا وتخيروا.
تفسير الآية 38 - سورة القلم
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إن لكم فيه لما تخيرون : الآية رقم 38 من سورة القلم

إن لكم فيه لما تخيرون - مكتوبة
الآية 38 من سورة القلم بالرسم العثماني
﴿ إِنَّ لَكُمۡ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ ﴾ [ القلم: 38]
﴿ إن لكم فيه لما تخيرون ﴾ [ القلم: 38]
تحميل الآية 38 من القلم صوت mp3
تدبر الآية: إن لكم فيه لما تخيرون
بعضُ الناس يجعل من هواه وحيًا، ومن رغَباته دينًا، ضاربًا عُرضَ الحائط بما بين يديه من شرعٍ حَنيف ودينٍ سديد، فما أضلَّه عن الحق!
ليس لك أيها العبدُ من عهدٍ عند الله أن يذرَكَ وأهواءك، ثم يُدخلَكَ الجنَّةَ بلا حساب ولا عذاب! فأيقظ روحَك من سُباتها وإلا لقيتَ ما لا تشتهي.
شرح المفردات و معاني الكلمات : تخيرون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون
- وقال موسى ربي أعلم بمن جاء بالهدى من عنده ومن تكون له عاقبة الدار إنه
- إن المتقين في جنات وعيون
- ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض إن ذلك في كتاب إن ذلك
- الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون
- ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا
- فأما من أعطى واتقى
- والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا تستخفونها يوم ظعنكم
- كتب عليه أنه من تولاه فأنه يضله ويهديه إلى عذاب السعير
- ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم بربهم يشركون
تحميل سورة القلم mp3 :
سورة القلم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة القلم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, July 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب