﴿ رَبِّ مُوسَىٰ وَهَارُونَ﴾
[ الشعراء: 48]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 369 )
"The Lord of Musa (Moses) and Harun (Aaron)."
فلما شاهدوا ذلك، وعلموا أنه ليس من تمويه السحرة، آمنوا بالله وسجدوا له، وقالوا: آمنَّا برب العالمين رب موسى وهارون.
رب موسى وهارون - تفسير السعدي
قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ * رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ وانقمع الباطل, في ذلك المجمع, وأقر رؤساؤه, ببطلانه, ووضح الحق, وظهر حتى رأى ذلك الناظرون بأبصارهم.
تفسير الآية 48 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
رب موسى وهارون : الآية رقم 48 من سورة الشعراء
رب موسى وهارون - مكتوبة
الآية 48 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ رَبِّ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ ﴾ [ الشعراء: 48]
﴿ رب موسى وهارون ﴾ [ الشعراء: 48]
تحميل الآية 48 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: رب موسى وهارون
إن القلب البشريَّ لعجيبٌ غايةَ العجب إذا خالطته بشاشةُ الإيمان؛ ألا ترى كيف قلَّب الله قلوبَ السحَرة المأجورين، حتى صيَّرهم في ساعةٍ من خيار المؤمنين؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : رب , موسى , هارون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا
- ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم
- لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى ووقاهم عذاب الجحيم
- ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص
- والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم
- فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي
- وما ذلك على الله بعزيز
- ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل
- ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان
- أولم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, December 21, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب