في هاتين الجنتين أنواع الفواكه ونخل ورمان.
فيهما فاكهة ونخل ورمان - تفسير السعدي
{ فِيهِمَا فَاكِهَةٌ } من جميع أصناف الفواكه، وأخصها النخل والرمان، اللذان فيهما من المنافع ما فيهما.
تفسير الآية 68 - سورة الرحمن
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فيهما فاكهة ونخل ورمان : الآية رقم 68 من سورة الرحمن
فيهما فاكهة ونخل ورمان - مكتوبة
الآية 68 من سورة الرحمن بالرسم العثماني
﴿ فِيهِمَا فَٰكِهَةٞ وَنَخۡلٞ وَرُمَّانٞ ﴾ [ الرحمن: 68]
﴿ فيهما فاكهة ونخل ورمان ﴾ [ الرحمن: 68]
تحميل الآية 68 من الرحمن صوت mp3
تدبر الآية: فيهما فاكهة ونخل ورمان
من زيادة نعيم أهل الجنَّة يقينُهم بدوام نعيمهم؛ من تدفُّقٍ لعيون الماء، ووفرة صُنوف الفواكه، على خلاف نعيم أهل الدنيا؛ فإن عيون مائهم معرَّضةٌ للجَفاف، وفواكههم معرَّضةٌ للجوائح والانقطاع.
ومن زيادة نعيم أهل الجنَّة أيضًا أن صنوفَ الفواكه متاحةٌ لهم في كلِّ آن، على خلاف فواكه الدنيا التي لكلٍّ منها موسمٌ وأوان.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فيهما , فاكهة , ونخل , ورمان ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قال قد أوتيت سؤلك ياموسى
- ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن وما يخفى على الله من شيء في الأرض
- وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون
- ياصاحبي السجن أما أحدكما فيسقي ربه خمرا وأما الآخر فيصلب فتأكل الطير من رأسه قضي
- لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنـزيل من حكيم حميد
- ولقد أرسلنا نوحا وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون
- إن الله يعلم غيب السموات والأرض والله بصير بما تعملون
- وإنا لنعلم أن منكم مكذبين
- جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس والشهر الحرام والهدي والقلائد ذلك لتعلموا أن الله
- وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من
تحميل سورة الرحمن mp3 :
سورة الرحمن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الرحمن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, November 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


