الشِـّــعْـرى : كوكبٌ معروف كانوا يعبدونه في الجاهليّة
وأنه سبحانه وتعالى هو رب الشِّعْرى، وهو نجم مضيء، كان بعض أهل الجاهلية يعبدونه من دون الله.
وأنه هو رب الشعرى - تفسير السعدي
{ وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى } وهي النجم المعروف بالشعرى العبور، المسماة بالمرزم، وخصها الله بالذكر، وإن كان رب كل شيء، لأن هذا النجم مما عبد في الجاهلية، فأخبر تعالى أن جنس ما يعبده المشركون مربوب مدبر مخلوق،فكيف تتخذ إلها مع الله
تفسير الآية 49 - سورة النجم
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأنه هو رب الشعرى : الآية رقم 49 من سورة النجم
وأنه هو رب الشعرى - مكتوبة
الآية 49 من سورة النجم بالرسم العثماني
﴿ وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ ٱلشِّعۡرَىٰ ﴾ [ النجم: 49]
﴿ وأنه هو رب الشعرى ﴾ [ النجم: 49]
تحميل الآية 49 من النجم صوت mp3
تدبر الآية: وأنه هو رب الشعرى
ما أشدَّ ضلالَ من تعلَّقَ بمخلوق من المخلوقات تعظيمًا ورجاء، وأنكر الخالقَ المستحقَّ لأن يُفردَ بالإجلال والاتِّكال! إذا انطمسَت معالمُ الفطرة في النفس، عُظِّم المربوب، ونُسي الرب!
شرح المفردات و معاني الكلمات : وأنه , رب , الشعرى ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف إنا أرسلنا
- هذا هدى والذين كفروا بآيات ربهم لهم عذاب من رجز أليم
- والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت فأحيينا به الأرض بعد موتها
- إذ يريكهم الله في منامك قليلا ولو أراكهم كثيرا لفشلتم ولتنازعتم في الأمر ولكن الله
- قال هذه ناقة لها شرب ولكم شرب يوم معلوم
- اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله فلهم عذاب مهين
- والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها وأنابوا إلى الله لهم البشرى فبشر عباد
- أتبنون بكل ريع آية تعبثون
- قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله ثم لنقولن لوليه ما شهدنا مهلك أهله وإنا لصادقون
- إن هذا لرزقنا ما له من نفاد
تحميل سورة النجم mp3 :
سورة النجم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النجم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, December 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


