إن الكافرين يستبعدون العذاب ويرونه غير واقع، ونحن نراه واقعًا قريبًا لا محالة.
ونراه قريبا - تفسير السعدي
{ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا وَنَرَاهُ قَرِيبًا } الضمير يعود إلى البعث الذي يقع فيه عذاب السائلين بالعذاب- أي: إن حالهم حال المنكر له، أو الذي غلبت عليه الشقوة والسكرة، حتى تباعد جميع ما أمامه من البعث والنشور، والله يراه قريبا، لأنه رفيق حليم لا يعجل، ويعلم أنه لا بد أن يكون، وكل ما هو آت فهو قريب.
تفسير الآية 7 - سورة المعارج
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ونراه قريبا : الآية رقم 7 من سورة المعارج

ونراه قريبا - مكتوبة
الآية 7 من سورة المعارج بالرسم العثماني
﴿ وَنَرَىٰهُ قَرِيبٗا ﴾ [ المعارج: 7]
﴿ ونراه قريبا ﴾ [ المعارج: 7]
تحميل الآية 7 من المعارج صوت mp3
تدبر الآية: ونراه قريبا
أهل الغفلة لا يفتؤون يستبعدون الموتَ والحساب، وكأنَّ حياتهم سرمديَّةٌ لا نهايةَ لها، ولكن ما أسرعَ الموتَ في طيِّهم وجعلهم خبرًا من الأخبار!
تذكُّر اليوم الآخر واستحضارُ قربه يُعينان المؤمنينَ الصالحين، والدعاةَ العاملين، على الصبر على ما يُلاقون من متاعبَ وعقبات.
شرح المفردات و معاني الكلمات : ونراه , قريبا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- هل في ذلك قسم لذي حجر
- وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه
- وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين لا يرجون لقاءنا ائت بقرآن غير هذا أو
- قد أفلح من تزكى
- الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل
- فلما جاء آل لوط المرسلون
- ومكروا مكرا كبارا
- فاسجدوا لله واعبدوا
- ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين
- يريد أن يخرجكم من أرضكم فماذا تأمرون
تحميل سورة المعارج mp3 :
سورة المعارج mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المعارج
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, February 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب